Titre :	الإنسان في فلسفة فيورباخ
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	أحمد عبد الحليم عطية, Auteur
Editeur :	بيروت : دار التنوير
Année de publication :	2005
Importance :	282ص
Format :	24سم
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	الإنسان ؛ فلسفة فيورباخ ؛ الخطاب الفلسفي الأنثروبولوجي
Index. décimale :	128 الإنسان
Résumé :	تناول الكتاب بالدراسة والتحليل فلسفة الفيلسوف الألماني لودفيغ فيورباخ (1804-1872)، مع التركيز على مفهوم الإنسان في فكره. يعتبر فيورباخ من الفلاسفة الذين أثروا في التيارات الفكرية المعاصرة، خاصة بين الهيجليين الشباب، حيث دعا إلى إعادة النظر في الفلسفة والدين من منظور إنساني. من أهم محاوره: نقد المثالية الهيجلية: يستعرض المؤلف نقد فيورباخ لفلسفة هيجل المثالية، حيث رأى أن هيجل قدّم فكرة مطلقة مجردة بعيدًا عن الواقع الحسي للإنسان. التحول نحو المادية والإنسانية:يبيّن الكتاب كيف انتقل فيورباخ من المثالية إلى المادية، معتبرًا أن الإنسان بجسده وحواسه هو الأساس لفهم الواقع، وأن الفكر ينبع من التجربة الحسية. فلسفة الدين: يتناول الكتاب نقد فيورباخ للدين التقليدي، حيث رأى أن فكرة الإله ما هي إلا إسقاط لصفات الإنسان المثالية، وأن فهم الدين يجب أن ينطلق من دراسة الطبيعة البشرية. مفهوم الإنسان: يركز المؤلف على رؤية فيورباخ للإنسان ككائن حسي واجتماعي، وأن تحقيق الذات يتم من خلال العلاقات مع الآخرين والتفاعل مع العالم المادي. يبرز الكتاب أهمية فلسفة فيورباخ في التحول نحو النزعة الإنسانية والمادية، وتأثيرها في نقد الدين والفلسفة المثالية. كما يسلط الضوء على دور الإنسان كجوهر للوجود والمعرفة، مما يمهد الطريق لفهم أعمق للعلاقة بين الفكر والواقع

الإنسان في فلسفة فيورباخ [texte imprimé] / أحمد عبد الحليم عطية, Auteur . - بيروت : دار التنوير, 2005 . - 282ص ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	الإنسان ؛ فلسفة فيورباخ ؛ الخطاب الفلسفي الأنثروبولوجي
Index. décimale :	128 الإنسان
Résumé :	تناول الكتاب بالدراسة والتحليل فلسفة الفيلسوف الألماني لودفيغ فيورباخ (1804-1872)، مع التركيز على مفهوم الإنسان في فكره. يعتبر فيورباخ من الفلاسفة الذين أثروا في التيارات الفكرية المعاصرة، خاصة بين الهيجليين الشباب، حيث دعا إلى إعادة النظر في الفلسفة والدين من منظور إنساني. من أهم محاوره: نقد المثالية الهيجلية: يستعرض المؤلف نقد فيورباخ لفلسفة هيجل المثالية، حيث رأى أن هيجل قدّم فكرة مطلقة مجردة بعيدًا عن الواقع الحسي للإنسان. التحول نحو المادية والإنسانية:يبيّن الكتاب كيف انتقل فيورباخ من المثالية إلى المادية، معتبرًا أن الإنسان بجسده وحواسه هو الأساس لفهم الواقع، وأن الفكر ينبع من التجربة الحسية. فلسفة الدين: يتناول الكتاب نقد فيورباخ للدين التقليدي، حيث رأى أن فكرة الإله ما هي إلا إسقاط لصفات الإنسان المثالية، وأن فهم الدين يجب أن ينطلق من دراسة الطبيعة البشرية. مفهوم الإنسان: يركز المؤلف على رؤية فيورباخ للإنسان ككائن حسي واجتماعي، وأن تحقيق الذات يتم من خلال العلاقات مع الآخرين والتفاعل مع العالم المادي. يبرز الكتاب أهمية فلسفة فيورباخ في التحول نحو النزعة الإنسانية والمادية، وتأثيرها في نقد الدين والفلسفة المثالية. كما يسلط الضوء على دور الإنسان كجوهر للوجود والمعرفة، مما يمهد الطريق لفهم أعمق للعلاقة بين الفكر والواقع