Titre : |
أسس المنطق الصوري و مشكلاته |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد علي أبو ريان, Auteur ; علي عبد المعطي محمد, Auteur |
Mention d'édition : |
ط2 |
Editeur : |
بيروت : دار النهضة العربية |
Année de publication : |
1976 |
Importance : |
403ص |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
المنطق الصوري ؛ مشكلاته ؛ الإستدلال ؛ القضايا ؛ الأحكام ؛ الأقيسة الشرطية |
Index. décimale : |
160 المنطق |
Résumé : |
تضمن الكتاب سبعة أبواب رئيسية. حمل الباب الأول عنوان : المنطق: طبيعه، و أقسامه و علاقته بالعلوم ، و لقد اشتمل على ستة فصول جاءمواضيعها كالآتي : تعريفات المنطق، تقسيم المنطق، ، علم أو فن، قوانين الفكر الأساسية، الإتجاهات التي حاولت ابتلاع المنطق، أقسام المنطق الصوري. و حمل الباب الثاني عنوان : منطق التصورات و ضم بدوره تسعة فصوا تناولت المواضيع التالي : بين المنطق التصوري و المنطق الإسمي، المفرد و المركب، الكلي و الجزئي، إسم الذات و اسم المعنى ، التصورات الواضحة و الغامضة، الإسم الثابت و الإسم المنفي، المفهوم و الماصدق، المقولات و المحمولات و الكليات الخمس، التعريف و التصنيف. و حمل الباب الثالث عنوان القضايا و الأحكام، و تضمن خمسة فصول تناولت المواضيع التالية : بين القضية و الحكم، أنواع الأحكام و القضايا، الجهة في القضية، تقابل القضايا، الإستدلال المباشر. أما الباب الرابع فحمل عنوان : الإستدلال القياسي ، و ضم بدوره أربعة فصول جاءت عناوينها كالآتي: القياس و طبيعته و أنواعه، قواعد القياس الحملي و شروط صحته، أشكال القياس الحملي و ضروبه، رد القياس الحملي. و حمل الباب الخامس عنوان : الأقيسة الشرطية ، و اشتمل على ثلاثة فصول جاءت عناوينها كالآتي: الإقيسة الإقترانية ، الإستثنائية، رد الأقيسة الشرطية. و جاء الباب السادس بعنوان : الأقيسة المركبة و الناقصة ، و تضمن فصوله الثلاثة العناوين التالية : قياس الإحراج، القياس المضمر، الأقيسة مفعولة النتائج. ليتعرض الباب السابع و الأخير لطبيعة الإستدلال و مشكلته |
أسس المنطق الصوري و مشكلاته [texte imprimé] / محمد علي أبو ريان, Auteur ; علي عبد المعطي محمد, Auteur . - ط2 . - بيروت : دار النهضة العربية, 1976 . - 403ص ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
المنطق الصوري ؛ مشكلاته ؛ الإستدلال ؛ القضايا ؛ الأحكام ؛ الأقيسة الشرطية |
Index. décimale : |
160 المنطق |
Résumé : |
تضمن الكتاب سبعة أبواب رئيسية. حمل الباب الأول عنوان : المنطق: طبيعه، و أقسامه و علاقته بالعلوم ، و لقد اشتمل على ستة فصول جاءمواضيعها كالآتي : تعريفات المنطق، تقسيم المنطق، ، علم أو فن، قوانين الفكر الأساسية، الإتجاهات التي حاولت ابتلاع المنطق، أقسام المنطق الصوري. و حمل الباب الثاني عنوان : منطق التصورات و ضم بدوره تسعة فصوا تناولت المواضيع التالي : بين المنطق التصوري و المنطق الإسمي، المفرد و المركب، الكلي و الجزئي، إسم الذات و اسم المعنى ، التصورات الواضحة و الغامضة، الإسم الثابت و الإسم المنفي، المفهوم و الماصدق، المقولات و المحمولات و الكليات الخمس، التعريف و التصنيف. و حمل الباب الثالث عنوان القضايا و الأحكام، و تضمن خمسة فصول تناولت المواضيع التالية : بين القضية و الحكم، أنواع الأحكام و القضايا، الجهة في القضية، تقابل القضايا، الإستدلال المباشر. أما الباب الرابع فحمل عنوان : الإستدلال القياسي ، و ضم بدوره أربعة فصول جاءت عناوينها كالآتي: القياس و طبيعته و أنواعه، قواعد القياس الحملي و شروط صحته، أشكال القياس الحملي و ضروبه، رد القياس الحملي. و حمل الباب الخامس عنوان : الأقيسة الشرطية ، و اشتمل على ثلاثة فصول جاءت عناوينها كالآتي: الإقيسة الإقترانية ، الإستثنائية، رد الأقيسة الشرطية. و جاء الباب السادس بعنوان : الأقيسة المركبة و الناقصة ، و تضمن فصوله الثلاثة العناوين التالية : قياس الإحراج، القياس المضمر، الأقيسة مفعولة النتائج. ليتعرض الباب السابع و الأخير لطبيعة الإستدلال و مشكلته |
|  |