Titre :	الدين و الجمال : مبحث فلسفي في إلغاء الطائفية السياسية
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	أنور فؤاد أبي خزام, Auteur
Editeur :	بيروت : دار الفارابي
Année de publication :	2005
Importance :	159ص
Présentation :	غ.ملون
Format :	24سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-9953-71-094-5
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	الدين - الجمال ؛ مبحث فلسفي ؛ إلغاء ؛ الطائفية السياسية
Index. décimale :	200.1 الفلسفة والنظرية
Résumé :	جاء هذا الكتاب كمحاولة جدية للكشف عن الأسباب الموضوعية لإطلاق شعار إلغاء الطائفية السياسية في لبنان. فهذا الشعار حتى الآن ، مجرد ذريعة يلجأ إليها كل المحترفين في حقل السياسة الساعين إلى امتلاك السلطة، بأي ثمن، في هذا الوطن الجريح و المستباح. و مع ذلك لا يهدف المبحث إلى إقامة مناظرات ايديولوجية من الكذب المقنع ، كما هو معتاد في مجمل النشاط السياسي للعالم المتخلف ، بل يهدف إلى فتح الستار أمام جميع المواطنين للإستفادة من المبادئ الفلسفية الخالدة، التي حاولت أزلا، وضع الحلول لإزالة البؤس الإنساني من الوجود. و هكذا لا تعود الفلسفة في حياتنا الإجتماعية مجرد امتياز لنخبة قليلة جدا من الحكماء الحالمين في أبراج عاجية. بل تصبح ، و كما كانت في تاريخ الحضارات كلها السبيل الصحيح إلى كشف الحقائق ، و فضح الأكاذيب و المغالطات ، و استنباط الحلول الناجعة المستوحاة من العلاقة الأبدية بين الدين و الجمال.

الدين و الجمال : مبحث فلسفي في إلغاء الطائفية السياسية [texte imprimé] / أنور فؤاد أبي خزام, Auteur . - بيروت : دار الفارابي, 2005 . - 159ص : غ.ملون ; 24سم.
ISBN : 978-9953-71-094-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	الدين - الجمال ؛ مبحث فلسفي ؛ إلغاء ؛ الطائفية السياسية
Index. décimale :	200.1 الفلسفة والنظرية
Résumé :	جاء هذا الكتاب كمحاولة جدية للكشف عن الأسباب الموضوعية لإطلاق شعار إلغاء الطائفية السياسية في لبنان. فهذا الشعار حتى الآن ، مجرد ذريعة يلجأ إليها كل المحترفين في حقل السياسة الساعين إلى امتلاك السلطة، بأي ثمن، في هذا الوطن الجريح و المستباح. و مع ذلك لا يهدف المبحث إلى إقامة مناظرات ايديولوجية من الكذب المقنع ، كما هو معتاد في مجمل النشاط السياسي للعالم المتخلف ، بل يهدف إلى فتح الستار أمام جميع المواطنين للإستفادة من المبادئ الفلسفية الخالدة، التي حاولت أزلا، وضع الحلول لإزالة البؤس الإنساني من الوجود. و هكذا لا تعود الفلسفة في حياتنا الإجتماعية مجرد امتياز لنخبة قليلة جدا من الحكماء الحالمين في أبراج عاجية. بل تصبح ، و كما كانت في تاريخ الحضارات كلها السبيل الصحيح إلى كشف الحقائق ، و فضح الأكاذيب و المغالطات ، و استنباط الحلول الناجعة المستوحاة من العلاقة الأبدية بين الدين و الجمال.