Titre : |
القربة المقطوعة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
جلال الدين الحمامصي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط3 |
Editeur : |
القاهرة : دار الشروق |
Année de publication : |
1982 |
Importance : |
286ص |
Présentation : |
غ. ملون ، جداول |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
المعارف العامة
|
Mots-clés : |
القربة المقطوعة ؛ التحرك للهجوم ؛ الثورة |
Index. décimale : |
000 المعارف العامة |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب قضية الصحافة فى مصر. بعد أن أعلن عن رفع الرقابة الرسمية عنها عام 1974 وبعض الوقائع والأحداث والضغوط التى تعرض لها الكتاب الأحرار وتاريخ الصحافة قبل ثورة 23 يوليو 1952 وبعدها، وحرية الصحافة وما آلت إليه الصحافةأرجو أن يقرأ هذا الكتاب على أساس أنه -يتناول الجزء الأول من مراحل الحرب بين الصحافة وأعدائها وأن يكون القارئ على علم بأن هذه الحرب استمرت بعد ذلك حتى أزهقت روحهاوقد حرصت على تقسيم هيكل الكتاب إلى أقسام ثلاثة: القسم الأول: يبدأ مع بداية رفع الرقابة عن الصحف عام 1974 وممارسة الكتاب لحرياتهم وكذلك الشك الذى سيطر على القراء من أن ممارسة هذه الحرية ماهى إلا تمثيلية يكتب أدوارها بين النظام الحاكم ورجال الصحافة, ثم كيف أنهم حاولوا علاج الانحراف الكبير الذى طرأ على المجتمع المصرى نتيجة لتسابق الكثيرين من المسئولين وغيرهم لتحقيق أكبر ما يمكن من الثراء السريع, إلى جانب الإخلاص لثورة التصحيح على جعلها اسما على واقع, وقد حرصت على أن أوضح بالأمثلةوالوقائع القسم الثانى: حرصت فيه على تقديم بعض الوقائع عن المرحلة الأخيرة من مراحل الضغط على الكتاب الأحرار والذى أدى فى نهايته نتيجة لتفكك الأسرة الصحفية إلى الإسراع فى الإجهاز على كل فكر حر, وبدأ النظام الحاكم خطوته الأخيرة لدك حصن الحرية, وإعادة أوضاع الصحافة إلى ما كنت عليه وهو ما تحقق له فيما بعد الفترة التى غطاها هذا الكتاب.القسم الثالث: أردت أن أتعرض فيه إلى فترة من تاريخنا الصحفى المتصل قبل ثورة 23 يوليو 1952 وبعدها- واعتمدت فيه على دراسات مقارنة تؤكد أن الصحفيين يتحملون الجزء الأكبر من المسئولية فى تمكين قوى الشر الممثلة فى الطبقة الجديدة من الأثرياء الاشتراكيين من دك حصن الحرية, ففى الحالات التى تتكاتف فيها كل الصفوف الصحفية مهما اختلفت اتجاهات أصحابها السياسية وميولهم الحزبية تنتصر الحرية, وفى الحالات التى تتفرق فيها صفوفهم ويغلب الصحفيون المصالح الشخصية تنتصر عناصر الشر ويصبح سهلا على السلطة الانفراد بالصحفيين واحدا بعد الآخر ويتحقق لها النجاح فى إحباط أية محاولة لتجمع الصحفيين وتكتلهم انتصارا لحريتهم وقد تطرق الى :1- التحرك للهجوم الاخير 2- لو قرأنا تاريخنا الصحفي 3- وماهو الحل؟ |
القربة المقطوعة [texte imprimé] / جلال الدين الحمامصي, Auteur . - ط3 . - القاهرة : دار الشروق, 1982 . - 286ص : غ. ملون ، جداول ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
المعارف العامة
|
Mots-clés : |
القربة المقطوعة ؛ التحرك للهجوم ؛ الثورة |
Index. décimale : |
000 المعارف العامة |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب قضية الصحافة فى مصر. بعد أن أعلن عن رفع الرقابة الرسمية عنها عام 1974 وبعض الوقائع والأحداث والضغوط التى تعرض لها الكتاب الأحرار وتاريخ الصحافة قبل ثورة 23 يوليو 1952 وبعدها، وحرية الصحافة وما آلت إليه الصحافةأرجو أن يقرأ هذا الكتاب على أساس أنه -يتناول الجزء الأول من مراحل الحرب بين الصحافة وأعدائها وأن يكون القارئ على علم بأن هذه الحرب استمرت بعد ذلك حتى أزهقت روحهاوقد حرصت على تقسيم هيكل الكتاب إلى أقسام ثلاثة: القسم الأول: يبدأ مع بداية رفع الرقابة عن الصحف عام 1974 وممارسة الكتاب لحرياتهم وكذلك الشك الذى سيطر على القراء من أن ممارسة هذه الحرية ماهى إلا تمثيلية يكتب أدوارها بين النظام الحاكم ورجال الصحافة, ثم كيف أنهم حاولوا علاج الانحراف الكبير الذى طرأ على المجتمع المصرى نتيجة لتسابق الكثيرين من المسئولين وغيرهم لتحقيق أكبر ما يمكن من الثراء السريع, إلى جانب الإخلاص لثورة التصحيح على جعلها اسما على واقع, وقد حرصت على أن أوضح بالأمثلةوالوقائع القسم الثانى: حرصت فيه على تقديم بعض الوقائع عن المرحلة الأخيرة من مراحل الضغط على الكتاب الأحرار والذى أدى فى نهايته نتيجة لتفكك الأسرة الصحفية إلى الإسراع فى الإجهاز على كل فكر حر, وبدأ النظام الحاكم خطوته الأخيرة لدك حصن الحرية, وإعادة أوضاع الصحافة إلى ما كنت عليه وهو ما تحقق له فيما بعد الفترة التى غطاها هذا الكتاب.القسم الثالث: أردت أن أتعرض فيه إلى فترة من تاريخنا الصحفى المتصل قبل ثورة 23 يوليو 1952 وبعدها- واعتمدت فيه على دراسات مقارنة تؤكد أن الصحفيين يتحملون الجزء الأكبر من المسئولية فى تمكين قوى الشر الممثلة فى الطبقة الجديدة من الأثرياء الاشتراكيين من دك حصن الحرية, ففى الحالات التى تتكاتف فيها كل الصفوف الصحفية مهما اختلفت اتجاهات أصحابها السياسية وميولهم الحزبية تنتصر الحرية, وفى الحالات التى تتفرق فيها صفوفهم ويغلب الصحفيون المصالح الشخصية تنتصر عناصر الشر ويصبح سهلا على السلطة الانفراد بالصحفيين واحدا بعد الآخر ويتحقق لها النجاح فى إحباط أية محاولة لتجمع الصحفيين وتكتلهم انتصارا لحريتهم وقد تطرق الى :1- التحرك للهجوم الاخير 2- لو قرأنا تاريخنا الصحفي 3- وماهو الحل؟ |
|  |