Titre :	الاعلام المقاوم بين الواقع و الطموح
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	بسام عبد الرحمن المشاقبة, Auteur
Mention d'édition :	ط 1
Editeur :	الاردن : دار اسامة
Année de publication :	2011
Importance :	240ص
Présentation :	غ. ملون ، جداول
Format :	24سم
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés :	الاعلام المقاوم ؛ الواقع ؛ الطموح ؛ الاعلام اللبناني
Index. décimale :	659 الإعلان و العلاقات العامة
Résumé :	كتاب "الإعلام المقاوم بين الواقع والطموح" يتناول دور الإعلام في مواجهة الاحتلال والاستعمار، ويركز على كيف يمكن للإعلام أن يكون أداة من أدوات المقاومة السياسية والثقافية والعسكرية، ويدرس الفجوة بين الواقع الإعلامي الحالي والطموحات التي يُفترض أن يحققها هذا النوع من الإعلام. إليك ملخصاً لأهم محاور الكتاب:أولاً: مفهوم الإعلام المقاوم الإعلام المقاوم هو الإعلام الذي يتبنى خطاباً تحررياً، يدافع عن قضايا الشعوب المستضعفة، ويعمل على مناهضة الاحتلال والهيمنة الثقافية والسياسية. لا يقتصر على الوسائل التقليدية بل يشمل القنوات الفضائية، الإنترنت، وسائل التواصل الاجتماعي، الصحف، والإذاعات. ???? ثانياً: وظائف الإعلام المقاوم التوعية: بنقل الحقيقة وفضح ممارسات الاحتلال أو الأنظمة القمعية.التعبئة: تحفيز الجماهير نحو الفعل المقاوم والتضامن مع القضية.التوثيق: تسجيل الأحداث والانتهاكات كجزء من الذاكرة الجماعية. الحشد الدولي: التأثير في الرأي العام العالمي لكسب الدعم. ???? ثالثاً: واقع الإعلام المقاوم يعاني الإعلام المقاوم من ضعف التمويل، والتضييق الرقابي، والحصار التكنولوجي.هناك فجوة تقنية ومهنية مقارنة بالإعلام الغربي المهيمن.يواجه تحديات المصداقية والمهنية، إذ يُتّهم أحيانًا بالدعاية أو التجييش العاطفي. رابعاً: طموحات الإعلام المقاوم تطوير إعلام مهني وحديث يجمع بين المقاومة والمصداقية.بناء شبكات إعلامية مستقلة عابرة للحدود.تعزيز الخطاب الإعلامي الذكي الذي يخاطب الداخل والخارج.الاستثمار في التدريب والتقنيات الحديثة لضمان التأثير والانتشار. خامساً: التوصيات دعم المؤسسات الإعلامية المقاومة محلياً وعالمياً. إنشاء شبكات تعاون إعلامي بين الشعوب المقاومة. تأهيل الإعلاميين فكرياً وتقنياً. تعزيز الإعلام الرقمي المقاوم في مواجهة الحرب السيبرانية والمعلوماتية. خلاصة:يرى الكتاب أن الإعلام المقاوم هو ضرورة إستراتيجية لأي حركة تحرر، لكنه بحاجة إلى تجاوز التحديات البنيوية والمهنية ليحقق أهدافه في التأثير، والتغيير، والتعبئة، ومواجهة إعلام الهيمنة

الاعلام المقاوم بين الواقع و الطموح [texte imprimé] / بسام عبد الرحمن المشاقبة, Auteur  . -  ط 1 . - الاردن : دار اسامة, 2011 . - 240ص : غ. ملون ، جداول ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Mots-clés :	الاعلام المقاوم ؛ الواقع ؛ الطموح ؛ الاعلام اللبناني
Index. décimale :	659 الإعلان و العلاقات العامة
Résumé :	كتاب "الإعلام المقاوم بين الواقع والطموح" يتناول دور الإعلام في مواجهة الاحتلال والاستعمار، ويركز على كيف يمكن للإعلام أن يكون أداة من أدوات المقاومة السياسية والثقافية والعسكرية، ويدرس الفجوة بين الواقع الإعلامي الحالي والطموحات التي يُفترض أن يحققها هذا النوع من الإعلام. إليك ملخصاً لأهم محاور الكتاب:أولاً: مفهوم الإعلام المقاوم الإعلام المقاوم هو الإعلام الذي يتبنى خطاباً تحررياً، يدافع عن قضايا الشعوب المستضعفة، ويعمل على مناهضة الاحتلال والهيمنة الثقافية والسياسية. لا يقتصر على الوسائل التقليدية بل يشمل القنوات الفضائية، الإنترنت، وسائل التواصل الاجتماعي، الصحف، والإذاعات. ???? ثانياً: وظائف الإعلام المقاوم التوعية: بنقل الحقيقة وفضح ممارسات الاحتلال أو الأنظمة القمعية.التعبئة: تحفيز الجماهير نحو الفعل المقاوم والتضامن مع القضية.التوثيق: تسجيل الأحداث والانتهاكات كجزء من الذاكرة الجماعية. الحشد الدولي: التأثير في الرأي العام العالمي لكسب الدعم. ???? ثالثاً: واقع الإعلام المقاوم يعاني الإعلام المقاوم من ضعف التمويل، والتضييق الرقابي، والحصار التكنولوجي.هناك فجوة تقنية ومهنية مقارنة بالإعلام الغربي المهيمن.يواجه تحديات المصداقية والمهنية، إذ يُتّهم أحيانًا بالدعاية أو التجييش العاطفي. رابعاً: طموحات الإعلام المقاوم تطوير إعلام مهني وحديث يجمع بين المقاومة والمصداقية.بناء شبكات إعلامية مستقلة عابرة للحدود.تعزيز الخطاب الإعلامي الذكي الذي يخاطب الداخل والخارج.الاستثمار في التدريب والتقنيات الحديثة لضمان التأثير والانتشار. خامساً: التوصيات دعم المؤسسات الإعلامية المقاومة محلياً وعالمياً. إنشاء شبكات تعاون إعلامي بين الشعوب المقاومة. تأهيل الإعلاميين فكرياً وتقنياً. تعزيز الإعلام الرقمي المقاوم في مواجهة الحرب السيبرانية والمعلوماتية. خلاصة:يرى الكتاب أن الإعلام المقاوم هو ضرورة إستراتيجية لأي حركة تحرر، لكنه بحاجة إلى تجاوز التحديات البنيوية والمهنية ليحقق أهدافه في التأثير، والتغيير، والتعبئة، ومواجهة إعلام الهيمنة