Titre :	الخطاب التاريخي : دراسة لمنهجية ابن خلدون
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	علي أومليل, Auteur
Mention d'édition :	ط4
Editeur :	الدار البيضاء : المركز الثقافي العربي
Année de publication :	2005
Importance :	296ص
Format :	21سم
ISBN/ISSN/EAN :	5-065-68-9953
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés :	الخطاب التاريخي ؛ منهجية ابن خلدون ؛ الاسلام
Index. décimale :	375 المناهج
Résumé :	يتناول هذا الكتاب موضوع الخطاب التاريخي هو الطريقة التي يتم بها سرد وتفسير الماضي، وغالباً ما يكون موجهاً لأغراض معينة مثل تشكيل الوعي أو تبرير شرعية سلطة سياسية أو دينية أو قومية. إنه يمثل أسلوبًا في سرد التاريخ عبر عدسة نقدية، ويسعى لنقل المعرفة التاريخية وتكوين الاعتقاد الصادق لدى الناس حول حقائق الماضي، كما يشير إلى جدلية العلاقة بين الإنسان والزمان عبر تشكيل الوعي والفهم. عناصر الخطاب التاريخي التفسير والتأويل: الخطاب التاريخي لا يقتصر على سرد الأحداث، بل يتضمن تفسيراً لها وتأويلاً لمعانيها. الأدوات: يعتمد على مختلف الأدوات لنقل المعرفة التاريخية، مثل الكتابة والشهادات والمصادر المادية. التوجه: غالباً ما يتأثر باتجاهات سياسية أو دينية أو قومية، ويهدف إلى فرض سلطة معينة على الحاضر أو المستقبل. الهدف: يسعى إلى تشكيل الوعي والذهنية، وتبرير شرعية السلطة، وتوجيه المستقبل. آليات تحليل الخطاب التاريخي نهج ما بعد البنيوية: يعد تحليل الخطاب التاريخي نهجًا ما بعد بنيويًا يهدف إلى قراءة وكتابة التاريخ من خلال عدسة نقدية. التركيز على المصادر: يتطلب البحث في التاريخ استخدام أكبر قدر ممكن من المصادر المادية والشهادات لإعادة بناء الواقعة التاريخية وتحليلها بعمق، حسب ASJP. أمثلة وتطبيقات الدراسات التاريخية: يظهر الخطاب التاريخي في دراسة المناهج التاريخية كما فعل علي أومليل في دراسة منهجية ابن خلدون، حسب Google Books. علم التاريخ العربي الحديث: يحلل الخطاب التاريخي في سياق تشكيل الدولة الأمة في الفكر العربي الحديث، كما يشير إليه المرصد العربي للترجمةيبدأ مشكل التاريخ عند ابن خلدون من نقد جذري للخطاب التاريخي التقليدي ، و لكنه ينطلق أيضا من اهتمام بموقعه الشخصي من التاريخ . ان هذا هو مغزى النقد الخلدوني الذي اتجه الى أسس علم التاريخ العربي... ومنهجه الأصلي ، ان ابن خلدون يرفع مفهوم التاريخ الى مستوى انتاج التاريخ ، لاسيما و ان تنظير التاريخ العربي ظل متخلفا عن مستوى انتاجه . وبنقده لمنهج الإسناد قام بنقد التقليد ، و برد علم التاريخ الى قوانين التاريخ و المجتمع .

الخطاب التاريخي : دراسة لمنهجية ابن خلدون [texte imprimé] / علي أومليل, Auteur  . -  ط4 . - الدار البيضاء : المركز الثقافي العربي, 2005 . - 296ص ; 21سم.
ISSN : 5-065-68-9953
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Mots-clés :	الخطاب التاريخي ؛ منهجية ابن خلدون ؛ الاسلام
Index. décimale :	375 المناهج
Résumé :	يتناول هذا الكتاب موضوع الخطاب التاريخي هو الطريقة التي يتم بها سرد وتفسير الماضي، وغالباً ما يكون موجهاً لأغراض معينة مثل تشكيل الوعي أو تبرير شرعية سلطة سياسية أو دينية أو قومية. إنه يمثل أسلوبًا في سرد التاريخ عبر عدسة نقدية، ويسعى لنقل المعرفة التاريخية وتكوين الاعتقاد الصادق لدى الناس حول حقائق الماضي، كما يشير إلى جدلية العلاقة بين الإنسان والزمان عبر تشكيل الوعي والفهم. عناصر الخطاب التاريخي التفسير والتأويل: الخطاب التاريخي لا يقتصر على سرد الأحداث، بل يتضمن تفسيراً لها وتأويلاً لمعانيها. الأدوات: يعتمد على مختلف الأدوات لنقل المعرفة التاريخية، مثل الكتابة والشهادات والمصادر المادية. التوجه: غالباً ما يتأثر باتجاهات سياسية أو دينية أو قومية، ويهدف إلى فرض سلطة معينة على الحاضر أو المستقبل. الهدف: يسعى إلى تشكيل الوعي والذهنية، وتبرير شرعية السلطة، وتوجيه المستقبل. آليات تحليل الخطاب التاريخي نهج ما بعد البنيوية: يعد تحليل الخطاب التاريخي نهجًا ما بعد بنيويًا يهدف إلى قراءة وكتابة التاريخ من خلال عدسة نقدية. التركيز على المصادر: يتطلب البحث في التاريخ استخدام أكبر قدر ممكن من المصادر المادية والشهادات لإعادة بناء الواقعة التاريخية وتحليلها بعمق، حسب ASJP. أمثلة وتطبيقات الدراسات التاريخية: يظهر الخطاب التاريخي في دراسة المناهج التاريخية كما فعل علي أومليل في دراسة منهجية ابن خلدون، حسب Google Books. علم التاريخ العربي الحديث: يحلل الخطاب التاريخي في سياق تشكيل الدولة الأمة في الفكر العربي الحديث، كما يشير إليه المرصد العربي للترجمةيبدأ مشكل التاريخ عند ابن خلدون من نقد جذري للخطاب التاريخي التقليدي ، و لكنه ينطلق أيضا من اهتمام بموقعه الشخصي من التاريخ . ان هذا هو مغزى النقد الخلدوني الذي اتجه الى أسس علم التاريخ العربي... ومنهجه الأصلي ، ان ابن خلدون يرفع مفهوم التاريخ الى مستوى انتاج التاريخ ، لاسيما و ان تنظير التاريخ العربي ظل متخلفا عن مستوى انتاجه . وبنقده لمنهج الإسناد قام بنقد التقليد ، و برد علم التاريخ الى قوانين التاريخ و المجتمع .