Détail de l'éditeur
دار قباء للطباعة
localisé à :
القاهرة
|
Documents disponibles chez cet éditeur (3)



Titre : دراسات في المنطق عند العرب Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد مهران رشوان Editeur : القاهرة : دار قباء للطباعة Année de publication : 2004 Importance : 239ص Présentation : غ.ملون Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-303-476-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الفلسفة Mots-clés : دراسات ؛ المنطق ؛ العرب Index. décimale : 160 المنطق Résumé : يشمل الكتاب دراسات كتبت في فترات متباعدة و تدور حول بعض قضايا و شخصيات في مجال المنطق العربي، و كان معظمها في بعض المؤتمرات المحلية و العربية و العالمية. فالبحث الأول يحمل عنوان "أدلة نقلية في حجج عقلية ( رؤية لدلالة الأحاديث النبوية في كتاب التقريب لإبن حزم). و يدور البحث الثاني حول المنطق و الموازين القرآنية ( قراءة لكتاب القسطاس المستقيم للغزالي) . أما البحث الثالث و الذي جاء على هيئة سؤال هو هو : ( ابن رشد هل كان مجرد شارح للمنطق الأرسطي ؟. و ينصب البحث الرابع على مناطق الأندلس و دورهم في تطور المنطق العربي ، أما البحث الخامس فجاء حول قافة ابن الأزرق المنطقية في كتابه. أما البحثان الأخيران: الروح العلمية في القرآن الكريم و الوضع الحالي للدراسات المنطقية في مصر. دراسات في المنطق عند العرب [texte imprimé] / محمد مهران رشوان . - القاهرة : دار قباء للطباعة, 2004 . - 239ص : غ.ملون ; 24سم.
ISBN : 978-977-303-476-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الفلسفة Mots-clés : دراسات ؛ المنطق ؛ العرب Index. décimale : 160 المنطق Résumé : يشمل الكتاب دراسات كتبت في فترات متباعدة و تدور حول بعض قضايا و شخصيات في مجال المنطق العربي، و كان معظمها في بعض المؤتمرات المحلية و العربية و العالمية. فالبحث الأول يحمل عنوان "أدلة نقلية في حجج عقلية ( رؤية لدلالة الأحاديث النبوية في كتاب التقريب لإبن حزم). و يدور البحث الثاني حول المنطق و الموازين القرآنية ( قراءة لكتاب القسطاس المستقيم للغزالي) . أما البحث الثالث و الذي جاء على هيئة سؤال هو هو : ( ابن رشد هل كان مجرد شارح للمنطق الأرسطي ؟. و ينصب البحث الرابع على مناطق الأندلس و دورهم في تطور المنطق العربي ، أما البحث الخامس فجاء حول قافة ابن الأزرق المنطقية في كتابه. أما البحثان الأخيران: الروح العلمية في القرآن الكريم و الوضع الحالي للدراسات المنطقية في مصر. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 9998F 160/58/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible
Titre : قضية الألوهية بين الدين و الفلسفة : مع تحقيق كتاب التوحيد لابن تيمية Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد السيد الجليند, Auteur Editeur : القاهرة : دار قباء للطباعة Année de publication : 2001 Importance : 303ص Présentation : غلاف ملون Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-303-298-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الديانات Mots-clés : قضية الألوهية ؛ الفلسفة والدين ؛ الفلسفة الإسلامية ؛ العقل والدين ؛ الألوهية Index. décimale : 214 الثقافة الإسلامية Résumé : الكتاب يتناول العلاقة بين الفكر الفلسفي والديني حول مسألة الألوهية، ويستعرض رؤية الإسلام لهذه القضية من خلال الدين والفلسفة على حد سواء.
1. التمهيد والمفاهيم الأساسية: يبدأ الجليند الكتاب بتوضيح مفاهيم أساسية مثل الألوهية، الإيمان بالله، والنبوة، ويُبيّن الاختلافات بين الدين والفلسفة في التعامل مع هذه القضايا. كما يناقش العلاقة بين العقل والوحي، ويعرض رؤية القرآن الكريم في إثبات قضايا الغيب، ومنها وجود الله.
2. دور العقل والدين في إثبات الألوهية: الجليند يعرض مختلف الأدلة التي قدّمها الفلاسفة لإثبات وجود الله، بدءًا من الفلسفة الإلهية التي تعتمد على العقل، مثل الحجج القائمة على النظام الكوني أو حجة "التصميم" التي تفترض وجود خالق وراء النظام الكوني المعقد. وهو في هذا الجزء يسعى لمقارنة هذه الأدلة بالفهم الديني الذي يعتمد على الوحي والآيات القرآنية التي تثبت وجود الله بشكل واضح وغير قابل للتشكيك. كما يتناول الكتاب الأدلة العقلية التي قدمها الفلاسفة مثل الفارابي والغزالي وابن سينا في إثبات وجود الله، مع الإشارة إلى أن بعض هذه الأدلة استُخدم في إطار الدفاع عن الإيمان الديني، بينما البعض الآخر تُمثل نزعة فلسفية بحتة، وتوضيح الاختلاف بين الفهم الديني للفلسفة والفهم الفلسفي الديني للألوهية.
3. الفلسفة الإسلامية وقضية النبوة: الكتاب يتعرض أيضًا لقضية النبوة ودور الفلاسفة في شرح وتفسير النبوة. الجليند يناقش كيف أن الفلاسفة الذين بحثوا في الألوهية حاولوا ربط النبوة بعقلانية معينة، بينما يرى الدين أن النبوة هي تجربة غيبية تحمل رسائل خاصة من الله إلى البشر. وتُعد النبوة، وفقًا لهذا الفهم، جزءًا من النظام الإلهي الذي يتجاوز حدود الفهم الفلسفي. في هذا الإطار، يوضح الكتاب أن بعض الفلاسفة مثل الفارابي وابن رشد حاولوا تقديم تفسير عقلاني للنبوة واعتبارها وظيفة خاصة بعقول محددة تتلقى الوحي وتنقله للبشر. بينما يرى الفكر الديني أن النبوة جزء من الإلهام الإلهي الذي لا يمكن تفسيره بالكامل من خلال المنطق البشري وحده.
4. النقد والمقارنة بين الفلسفة والدين: الجليند يواصل الكتاب بمناقشة النقد الذي وجهه الفلاسفة الإسلاميون إلى الدين فيما يتعلق بالمسائل الكونية والألوهية. وقد قدم بعض الفلاسفة المسلمين تفسيرًا عقليًا مغايرًا لما ورد في النصوص الدينية، واعتبروا أن بعض القضايا الدينية تتطلب عقلًا فلسفيًا خاصًا لفهمها. كما يتم تحليل آراء الفلاسفة الذين حاولوا التوفيق بين الفلسفة والدين، مثل محاولات ابن رشد، الذي اعتبر أن الفلسفة والعقل يمكن أن يتكاملا مع الدين في شرح الألوهية. وفي المقابل، يتطرق الكتاب أيضًا إلى انتقاداته للأفكار الفلسفية التي تبتعد عن الفهم الديني البسيط.
5. الحلول الممكنة بين الفلسفة والدين: في خاتمة الكتاب، يبحث الجليند في الحلول الممكنة للتوفيق بين الفلسفة والدين فيما يتعلق بقضية الألوهية، وهو يرى أن الفلسفة لا يمكن أن تحل محل الوحي، وأن العقل وحده غير قادر على إدراك كامل الألوهية كما ورد في الدين. ومع ذلك، يمكن للعقل البشري أن يساعد في فهم بعض جوانب الألوهية بما يتفق مع المعطيات الدينية. كما يناقش الكتاب بعض المواقف المعاصرة حول العلاقة بين الفلسفة والدين، مشيرًا إلى أن هناك محاولات حثيثة للفصل بين الفلسفة والتفسير الديني، ولكنه يرى في الوقت نفسه أن هناك حاجة لتكامل العقل والدين في تناول القضايا الكبرى مثل الألوهية.
يعد الكتاب محاولة لفهم العلاقة المعقدة بين الفلسفة والدين، وكيف يمكن للمنظور الفلسفي أن يعزز من فَهم الدين، كما يعرض الكتاب العديد من الرؤى النقدية حول مسألة الألوهية من منطلق فلسفي وديني على حد سواء، مؤكدًا أن العقل والفكر الفلسفي يمكن أن يتعاون مع الدين في البحث عن معاني أعمق حول وجود اللهقضية الألوهية بين الدين و الفلسفة : مع تحقيق كتاب التوحيد لابن تيمية [texte imprimé] / محمد السيد الجليند, Auteur . - القاهرة : دار قباء للطباعة, 2001 . - 303ص : غلاف ملون ; 24سم.
ISBN : 978-977-303-298-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الديانات Mots-clés : قضية الألوهية ؛ الفلسفة والدين ؛ الفلسفة الإسلامية ؛ العقل والدين ؛ الألوهية Index. décimale : 214 الثقافة الإسلامية Résumé : الكتاب يتناول العلاقة بين الفكر الفلسفي والديني حول مسألة الألوهية، ويستعرض رؤية الإسلام لهذه القضية من خلال الدين والفلسفة على حد سواء.
1. التمهيد والمفاهيم الأساسية: يبدأ الجليند الكتاب بتوضيح مفاهيم أساسية مثل الألوهية، الإيمان بالله، والنبوة، ويُبيّن الاختلافات بين الدين والفلسفة في التعامل مع هذه القضايا. كما يناقش العلاقة بين العقل والوحي، ويعرض رؤية القرآن الكريم في إثبات قضايا الغيب، ومنها وجود الله.
2. دور العقل والدين في إثبات الألوهية: الجليند يعرض مختلف الأدلة التي قدّمها الفلاسفة لإثبات وجود الله، بدءًا من الفلسفة الإلهية التي تعتمد على العقل، مثل الحجج القائمة على النظام الكوني أو حجة "التصميم" التي تفترض وجود خالق وراء النظام الكوني المعقد. وهو في هذا الجزء يسعى لمقارنة هذه الأدلة بالفهم الديني الذي يعتمد على الوحي والآيات القرآنية التي تثبت وجود الله بشكل واضح وغير قابل للتشكيك. كما يتناول الكتاب الأدلة العقلية التي قدمها الفلاسفة مثل الفارابي والغزالي وابن سينا في إثبات وجود الله، مع الإشارة إلى أن بعض هذه الأدلة استُخدم في إطار الدفاع عن الإيمان الديني، بينما البعض الآخر تُمثل نزعة فلسفية بحتة، وتوضيح الاختلاف بين الفهم الديني للفلسفة والفهم الفلسفي الديني للألوهية.
3. الفلسفة الإسلامية وقضية النبوة: الكتاب يتعرض أيضًا لقضية النبوة ودور الفلاسفة في شرح وتفسير النبوة. الجليند يناقش كيف أن الفلاسفة الذين بحثوا في الألوهية حاولوا ربط النبوة بعقلانية معينة، بينما يرى الدين أن النبوة هي تجربة غيبية تحمل رسائل خاصة من الله إلى البشر. وتُعد النبوة، وفقًا لهذا الفهم، جزءًا من النظام الإلهي الذي يتجاوز حدود الفهم الفلسفي. في هذا الإطار، يوضح الكتاب أن بعض الفلاسفة مثل الفارابي وابن رشد حاولوا تقديم تفسير عقلاني للنبوة واعتبارها وظيفة خاصة بعقول محددة تتلقى الوحي وتنقله للبشر. بينما يرى الفكر الديني أن النبوة جزء من الإلهام الإلهي الذي لا يمكن تفسيره بالكامل من خلال المنطق البشري وحده.
4. النقد والمقارنة بين الفلسفة والدين: الجليند يواصل الكتاب بمناقشة النقد الذي وجهه الفلاسفة الإسلاميون إلى الدين فيما يتعلق بالمسائل الكونية والألوهية. وقد قدم بعض الفلاسفة المسلمين تفسيرًا عقليًا مغايرًا لما ورد في النصوص الدينية، واعتبروا أن بعض القضايا الدينية تتطلب عقلًا فلسفيًا خاصًا لفهمها. كما يتم تحليل آراء الفلاسفة الذين حاولوا التوفيق بين الفلسفة والدين، مثل محاولات ابن رشد، الذي اعتبر أن الفلسفة والعقل يمكن أن يتكاملا مع الدين في شرح الألوهية. وفي المقابل، يتطرق الكتاب أيضًا إلى انتقاداته للأفكار الفلسفية التي تبتعد عن الفهم الديني البسيط.
5. الحلول الممكنة بين الفلسفة والدين: في خاتمة الكتاب، يبحث الجليند في الحلول الممكنة للتوفيق بين الفلسفة والدين فيما يتعلق بقضية الألوهية، وهو يرى أن الفلسفة لا يمكن أن تحل محل الوحي، وأن العقل وحده غير قادر على إدراك كامل الألوهية كما ورد في الدين. ومع ذلك، يمكن للعقل البشري أن يساعد في فهم بعض جوانب الألوهية بما يتفق مع المعطيات الدينية. كما يناقش الكتاب بعض المواقف المعاصرة حول العلاقة بين الفلسفة والدين، مشيرًا إلى أن هناك محاولات حثيثة للفصل بين الفلسفة والتفسير الديني، ولكنه يرى في الوقت نفسه أن هناك حاجة لتكامل العقل والدين في تناول القضايا الكبرى مثل الألوهية.
يعد الكتاب محاولة لفهم العلاقة المعقدة بين الفلسفة والدين، وكيف يمكن للمنظور الفلسفي أن يعزز من فَهم الدين، كما يعرض الكتاب العديد من الرؤى النقدية حول مسألة الألوهية من منطلق فلسفي وديني على حد سواء، مؤكدًا أن العقل والفكر الفلسفي يمكن أن يتعاون مع الدين في البحث عن معاني أعمق حول وجود اللهRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12965F 214/63/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الديانات Disponible 12967F 214/63/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الديانات Disponible 12964F 214/63/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الديانات Disponible 12966F 214/63/4 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الديانات Disponible
Titre : منطق التقدم العلمي Type de document : texte imprimé Auteurs : خالد قطب, Auteur Editeur : القاهرة : دار قباء للطباعة Année de publication : 2002 Importance : 227ص Présentation : غلاف ملون Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-303-446-7 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الفلسفة Mots-clés : منطق التقدم العلمي ؛ نظرية كارل بوبر ؛ البارادايمات العلمية ؛ التجريبية والاستنباط ؛ مناهج البحث العلمي Index. décimale : 160 المنطق Résumé : يناقش الكتاب تطور العلم ومنطقه الداخلي، حيث يستعرض كيفية تقدم المعرفة العلمية عبر التاريخ، والأسس الفلسفية والمنهجية التي تحكم هذا التقدم. يتناول الكتاب قضايا فلسفة العلم، والتطور التاريخي للنظريات العلمية، إضافة إلى تأثير العوامل الاجتماعية والثقافية على مسار التقدم العلمي. ومن أهم الأفكار التي يناقشها:
مفهوم التقدم العلمي: يوضح المؤلف أن التقدم العلمي ليس مجرد تراكم للمعرفة، بل هو عملية جدلية تتضمن نقد الأفكار القديمة وتطوير مفاهيم جديدة، يناقش كيف أن النظريات العلمية لا تبقى ثابتة، بل تتغير عبر الزمن بناءً على الاكتشافات والتطورات الجديدة.
العلاقة بين الفلسفة والعلم: يستعرض الكتاب دور الفلسفة في تطوير العلم، وكيف أن المنهج العلمي يعتمد على أسس منطقية وفلسفية.
يناقش المدارس الفلسفية المختلفة التي أثرت في تطور التفكير العلمي، مثل الوضعية المنطقية، والعقلانية النقدية، والتجريبية.
مناهج البحث العلمي: يقدم تحليلًا لمناهج البحث العلمي المختلفة، مثل الاستقراء والاستنباط، وكيف تُستخدم هذه المناهج في صياغة النظريات العلمية والتحقق منها، يوضح الفرق بين الطريقة الاستنتاجية التي تعتمد على المنطق والرياضيات، والطريقة التجريبية التي تعتمد على الملاحظة والتجربة.
نظريات التغيير العلمي: يناقش المؤلف بعض النظريات الشهيرة حول تطور العلم، مثل:نظرية توماس كون حول "بنية الثورات العلمية"، والتي ترى أن العلم يتطور عبر تحولات جذرية بين البارادايمات (النماذج الفكرية)، نظرية كارل بوبر حول "التكذيبية"، التي ترى أن التقدم العلمي يتم من خلال اختبار النظريات ومحاولة دحضها بدلاً من إثباتها.
العوامل المؤثرة في التقدم العلمي: يوضح كيف أن العوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية تلعب دورًا رئيسيًا في دفع أو إبطاء التقدم العلمي.
يناقش العلاقة بين العلم والتكنولوجيا، وكيف أن التطور العلمي يؤثر في المجتمعات من خلال الابتكارات التكنولوجية.
الكتاب يوفر تحليلا شاملا لفلسفة العلم ومسار التقدم العلمي، يساعد القارئ على فهم كيفية تشكّل النظريات العلمية وتطورها عبر الزمن، ويوضح دور النقد العلمي والتجريبية في بناء المعرفة العلمية.
يعد الكتاب دراسة قيمة لفهم الأسس الفلسفية والعلمية التي تحكم تطور المعرفة، يناقش الكتاب بعمق كيف يتغير العلم عبر الزمن، وما العوامل التي تؤثر في هذا التغييرمنطق التقدم العلمي [texte imprimé] / خالد قطب, Auteur . - القاهرة : دار قباء للطباعة, 2002 . - 227ص : غلاف ملون ; 24سم.
ISBN : 978-977-303-446-7
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الفلسفة Mots-clés : منطق التقدم العلمي ؛ نظرية كارل بوبر ؛ البارادايمات العلمية ؛ التجريبية والاستنباط ؛ مناهج البحث العلمي Index. décimale : 160 المنطق Résumé : يناقش الكتاب تطور العلم ومنطقه الداخلي، حيث يستعرض كيفية تقدم المعرفة العلمية عبر التاريخ، والأسس الفلسفية والمنهجية التي تحكم هذا التقدم. يتناول الكتاب قضايا فلسفة العلم، والتطور التاريخي للنظريات العلمية، إضافة إلى تأثير العوامل الاجتماعية والثقافية على مسار التقدم العلمي. ومن أهم الأفكار التي يناقشها:
مفهوم التقدم العلمي: يوضح المؤلف أن التقدم العلمي ليس مجرد تراكم للمعرفة، بل هو عملية جدلية تتضمن نقد الأفكار القديمة وتطوير مفاهيم جديدة، يناقش كيف أن النظريات العلمية لا تبقى ثابتة، بل تتغير عبر الزمن بناءً على الاكتشافات والتطورات الجديدة.
العلاقة بين الفلسفة والعلم: يستعرض الكتاب دور الفلسفة في تطوير العلم، وكيف أن المنهج العلمي يعتمد على أسس منطقية وفلسفية.
يناقش المدارس الفلسفية المختلفة التي أثرت في تطور التفكير العلمي، مثل الوضعية المنطقية، والعقلانية النقدية، والتجريبية.
مناهج البحث العلمي: يقدم تحليلًا لمناهج البحث العلمي المختلفة، مثل الاستقراء والاستنباط، وكيف تُستخدم هذه المناهج في صياغة النظريات العلمية والتحقق منها، يوضح الفرق بين الطريقة الاستنتاجية التي تعتمد على المنطق والرياضيات، والطريقة التجريبية التي تعتمد على الملاحظة والتجربة.
نظريات التغيير العلمي: يناقش المؤلف بعض النظريات الشهيرة حول تطور العلم، مثل:نظرية توماس كون حول "بنية الثورات العلمية"، والتي ترى أن العلم يتطور عبر تحولات جذرية بين البارادايمات (النماذج الفكرية)، نظرية كارل بوبر حول "التكذيبية"، التي ترى أن التقدم العلمي يتم من خلال اختبار النظريات ومحاولة دحضها بدلاً من إثباتها.
العوامل المؤثرة في التقدم العلمي: يوضح كيف أن العوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية تلعب دورًا رئيسيًا في دفع أو إبطاء التقدم العلمي.
يناقش العلاقة بين العلم والتكنولوجيا، وكيف أن التطور العلمي يؤثر في المجتمعات من خلال الابتكارات التكنولوجية.
الكتاب يوفر تحليلا شاملا لفلسفة العلم ومسار التقدم العلمي، يساعد القارئ على فهم كيفية تشكّل النظريات العلمية وتطورها عبر الزمن، ويوضح دور النقد العلمي والتجريبية في بناء المعرفة العلمية.
يعد الكتاب دراسة قيمة لفهم الأسس الفلسفية والعلمية التي تحكم تطور المعرفة، يناقش الكتاب بعمق كيف يتغير العلم عبر الزمن، وما العوامل التي تؤثر في هذا التغييرRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10221F 160/15/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 10222F 160/15/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 10220F 160/15/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 10219F 160/15/4 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible