Détail de l'éditeur
دار المناهل
localisé à :
بيروت
|
Documents disponibles chez cet éditeur (1)



Titre : الفكر الفلسفي عند العرب Type de document : texte imprimé Auteurs : جعفر آل ياسين, Auteur Editeur : بيروت : دار المناهل Année de publication : 1993 Importance : 184ص Présentation : غ.ملون Format : 24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الفلسفة Mots-clés : الفكر الفلسفي ؛ العرب Index. décimale : 191 الفلسفة العربية الحديثة Résumé : يتخذ مؤلف كتاب (الفكر الفلسفي عند العرب) من التراث منهجاً للعمل في فهمه للتراث الفلسفي عند العرب؛ ولكن من دون "الإندفاع نحوه بروح عصبية سلفية تحاول أن تضع الحواجز التأريخية لسد منظور الحاضر بغية إظهار الماضي كأنه (الدرَة) المكنونة التي تحمل كل المقومات الطبيعية منذ وجدت البشرية على وجه الأرض". ويعلل المؤلف ذلك بأن المفهوم الحركي للتاريخ ليس واضحاً عند العرب فنحن حين نتفحص التاريخ السياسي والاجتماعي لحضارتنا سوف ندهش إذا ما قارنا التراكم الذهبي في مواقف القدماء ومواقف المحدثين في نظرتهم لرجال الاسلام وقادته... لذلك كله يحث مؤلف الكتاب للإتجاه نحو "حركية تاريخية ترتفع إلى مستوى الأحكام، كما كان عليه الصحابة والنخبة من القدماء؛ كي نسير في ضوئها عناصر الموروث من الحضارة وإنجازاتها..." لإم كل ثورة فكرية أو إجتماعية أو سياسية في العالم الحديث والمعاصر تتبنى التراث اساساً رئيسياً في مناهجها وخططها، لذا فالسلبيات لا تمثل سوى آراء فردية خاصة، ولا تعطي الصورة المشرقة لما يدعو له الكتاب "من الالتزام بالتراث" وفي ضوء هذه النظرة الفاحصة ينبغي لنا "أن تزن التراث ونحكم عليه"، وفي ضوء هذا التخطيط يستعرض الكتاب هذا الفكر الفلسفي بالمزيد من الوضوح في التحليل، والاجتهاد في الرأي عند الحاجة إليه. الفكر الفلسفي عند العرب [texte imprimé] / جعفر آل ياسين, Auteur . - بيروت : دار المناهل, 1993 . - 184ص : غ.ملون ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الفلسفة Mots-clés : الفكر الفلسفي ؛ العرب Index. décimale : 191 الفلسفة العربية الحديثة Résumé : يتخذ مؤلف كتاب (الفكر الفلسفي عند العرب) من التراث منهجاً للعمل في فهمه للتراث الفلسفي عند العرب؛ ولكن من دون "الإندفاع نحوه بروح عصبية سلفية تحاول أن تضع الحواجز التأريخية لسد منظور الحاضر بغية إظهار الماضي كأنه (الدرَة) المكنونة التي تحمل كل المقومات الطبيعية منذ وجدت البشرية على وجه الأرض". ويعلل المؤلف ذلك بأن المفهوم الحركي للتاريخ ليس واضحاً عند العرب فنحن حين نتفحص التاريخ السياسي والاجتماعي لحضارتنا سوف ندهش إذا ما قارنا التراكم الذهبي في مواقف القدماء ومواقف المحدثين في نظرتهم لرجال الاسلام وقادته... لذلك كله يحث مؤلف الكتاب للإتجاه نحو "حركية تاريخية ترتفع إلى مستوى الأحكام، كما كان عليه الصحابة والنخبة من القدماء؛ كي نسير في ضوئها عناصر الموروث من الحضارة وإنجازاتها..." لإم كل ثورة فكرية أو إجتماعية أو سياسية في العالم الحديث والمعاصر تتبنى التراث اساساً رئيسياً في مناهجها وخططها، لذا فالسلبيات لا تمثل سوى آراء فردية خاصة، ولا تعطي الصورة المشرقة لما يدعو له الكتاب "من الالتزام بالتراث" وفي ضوء هذه النظرة الفاحصة ينبغي لنا "أن تزن التراث ونحكم عليه"، وفي ضوء هذا التخطيط يستعرض الكتاب هذا الفكر الفلسفي بالمزيد من الوضوح في التحليل، والاجتهاد في الرأي عند الحاجة إليه. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12514F 191/18/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 15515F 191/18/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 12512F 191/18/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 12516F 191/18/4 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 12513F 191/18/7 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible