| Titre : |
نظرية المعرفة و الموقف الطبيعي للإنسان |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
فؤاد زكريا, Auteur |
| Editeur : |
الإسكندرية : دار الوفاء لدنيا الطباعة |
| Année de publication : |
2005 |
| Importance : |
166ص |
| Présentation : |
غ.ملون |
| Format : |
24سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
الفلسفة
|
| Mots-clés : |
نظرية المعرفة ؛ الموقف الطبيعي ؛ الإنسان |
| Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
| Résumé : |
إن الفلسفة في حاجة إلى أن تخرج، من آن لآخر، من النطاق "الاحترافي" الذي ضربته حول نفسها، وتحدد علاقتها ببقية مجالات العالم. وهى على الأخص فى حاجة إلي أن تنظر بفهم وتقدير، لا بازدراء وترفع، إلى وجهة نظر "الإنسان" بالمعنى العام لهذه الكلمة.
وإن المبرر الوحيد لكتابة هذا البحث إنما هو كونه يعبر عن وجهة نظر شخص هو حقا من "المتخصصين" في الفلسفة، ولكنه لم يفقد أبدا شعور الإنسان الطبيعى بالدهشة إزاء كثير من قضايا الفلاسفة. كلما رأيت فيلسوفا يشك فى وجود العالم الخارجي أو يصفة بانه من "خلق الذات"-
وفي هذا البحث سرد للمحاولات التى بذلها المؤلف للاهتداء إلى أصل هذا الخطأ وهى بلا شك محاولات غير كاملة، ولن تؤدي إلى دحض كامل للرأى المضاد. ولكن ميزتها الوحيدة أنها كما قلت تعبير عن وجهة نظر شخص متخصص فى الفلسفة لم يفقد فى وقت ما ذلك الإيمان البسيط، أو سمه "الساذج" إن شئت، والذي يتميز به الإنسان فى موقفه الطبيعى |
نظرية المعرفة و الموقف الطبيعي للإنسان [texte imprimé] / فؤاد زكريا, Auteur . - الإسكندرية : دار الوفاء لدنيا الطباعة, 2005 . - 166ص : غ.ملون ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
الفلسفة
|
| Mots-clés : |
نظرية المعرفة ؛ الموقف الطبيعي ؛ الإنسان |
| Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
| Résumé : |
إن الفلسفة في حاجة إلى أن تخرج، من آن لآخر، من النطاق "الاحترافي" الذي ضربته حول نفسها، وتحدد علاقتها ببقية مجالات العالم. وهى على الأخص فى حاجة إلي أن تنظر بفهم وتقدير، لا بازدراء وترفع، إلى وجهة نظر "الإنسان" بالمعنى العام لهذه الكلمة.
وإن المبرر الوحيد لكتابة هذا البحث إنما هو كونه يعبر عن وجهة نظر شخص هو حقا من "المتخصصين" في الفلسفة، ولكنه لم يفقد أبدا شعور الإنسان الطبيعى بالدهشة إزاء كثير من قضايا الفلاسفة. كلما رأيت فيلسوفا يشك فى وجود العالم الخارجي أو يصفة بانه من "خلق الذات"-
وفي هذا البحث سرد للمحاولات التى بذلها المؤلف للاهتداء إلى أصل هذا الخطأ وهى بلا شك محاولات غير كاملة، ولن تؤدي إلى دحض كامل للرأى المضاد. ولكن ميزتها الوحيدة أنها كما قلت تعبير عن وجهة نظر شخص متخصص فى الفلسفة لم يفقد فى وقت ما ذلك الإيمان البسيط، أو سمه "الساذج" إن شئت، والذي يتميز به الإنسان فى موقفه الطبيعى |
|  |
نظرية المعرفة و الموقف الطبيعي للإنسان
