| Titre : |
العقلانية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
جون كوتنغهام, Auteur ; محمود منقذ الهاشمي, Traducteur |
| Editeur : |
حلب : مركز الإنماء الحضاري |
| Année de publication : |
1997 |
| Importance : |
189ص |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
الفلسفة
|
| Mots-clés : |
العقلانية ؛ جون كوتنغهام ؛ الفلسفات المعادية ؛ كانت ؛ كارل بوبر |
| Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
| Résumé : |
واجهت الفلسفة العقلانية منذ أفلاطون حتى العصور الحديثة مواقف متباينة من الإقبال و الإعراض و الإستحسان و الهجوم ة ظلت باقية متجددة حتى اليوم على الرغم من كل الضربات التي كانت تهدف أساسا إلى تقويضها من جذورها. و في هذا الكتاب يصحح الفيلسوف البريطاني جون كوتنغهام الكثير مما نعرفه عن العقلانية ، و لا سيما في الأوساط غير الفلسفية ، و يبين لنا مدى فداحة الأخطاء التي ترتكب بحقها، و لا يقل عن إنصاف المؤلف للعقلانية إنصافه للفلسفات المعادية لها، و إمكانية التأليف بين العقلانية و عدوتها التجريبية كما فعل" كانت" في القرن الثامن عشر و كما فعل "كانت" القرن العشرين" كارل بوبر" و هذا الموقف التعددي يبرزه المؤلف في دعوته إلى أن تكون الفلسفة خيارا، فليس هدفه من الكتاب تاريخيا ، و لكي نفهم فيلسوفا فعلينا ، كما يقول أن نتجادل معه ، إن جاز القول ، بدلا من تشرب أفكاره سلبا ، و قد لا يكون من الممكن ، أو حتى المرغوب فيه إنتاج مجموعة من الإجابات النهائية ، فما يهم هو إستمرار الحوار |
العقلانية [texte imprimé] / جون كوتنغهام, Auteur ; محمود منقذ الهاشمي, Traducteur . - حلب : مركز الإنماء الحضاري, 1997 . - 189ص : غلاف ملون ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
الفلسفة
|
| Mots-clés : |
العقلانية ؛ جون كوتنغهام ؛ الفلسفات المعادية ؛ كانت ؛ كارل بوبر |
| Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
| Résumé : |
واجهت الفلسفة العقلانية منذ أفلاطون حتى العصور الحديثة مواقف متباينة من الإقبال و الإعراض و الإستحسان و الهجوم ة ظلت باقية متجددة حتى اليوم على الرغم من كل الضربات التي كانت تهدف أساسا إلى تقويضها من جذورها. و في هذا الكتاب يصحح الفيلسوف البريطاني جون كوتنغهام الكثير مما نعرفه عن العقلانية ، و لا سيما في الأوساط غير الفلسفية ، و يبين لنا مدى فداحة الأخطاء التي ترتكب بحقها، و لا يقل عن إنصاف المؤلف للعقلانية إنصافه للفلسفات المعادية لها، و إمكانية التأليف بين العقلانية و عدوتها التجريبية كما فعل" كانت" في القرن الثامن عشر و كما فعل "كانت" القرن العشرين" كارل بوبر" و هذا الموقف التعددي يبرزه المؤلف في دعوته إلى أن تكون الفلسفة خيارا، فليس هدفه من الكتاب تاريخيا ، و لكي نفهم فيلسوفا فعلينا ، كما يقول أن نتجادل معه ، إن جاز القول ، بدلا من تشرب أفكاره سلبا ، و قد لا يكون من الممكن ، أو حتى المرغوب فيه إنتاج مجموعة من الإجابات النهائية ، فما يهم هو إستمرار الحوار |
|  |