Titre : |
الدولة العثمانية دولة إسلامية مفترى عليها |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
عبد العزيز محمد الشناوى, Auteur |
Editeur : |
القاهرة : مكتبة الأنجلو المصرية |
Année de publication : |
2013 |
Importance : |
440ص |
Présentation : |
غ.ملون |
Format : |
24 سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
التاريخ:الجغرافيا و التاريخ
|
Mots-clés : |
الدولة العثمانية ؛ دولة إسلامية مفترى عليها |
Index. décimale : |
900 الجغرافيا، التاريخ |
Résumé : |
دائماً ما ينظر إلى التاريخ باعتباره حافظة الوعي الإنساني, وحاوية نتاج هذا الوعي من سابقٍ وحاضرٍ ومستقبل الأمم والشعوب.. وفي هذه السلسلة, التي تتكون من أربعة أجزاء متكاملة, تحكي قصة الدولة العثمانية من منظور أنها دولة إسلامية لم تأخذ حقها من الإنصاف والعدل والرؤية الموضوعية الحيادية.. تأتي محاولة المؤلف الجادة والرائعة في هذا التتبع التاريخي الدقيق, في طرح كل قضايا هذه الدولة ومتاعبها ونجاحاتها وإخفاقاتها.. تأتي هذه المحاولة من منظور أن التاريخ يفسر الإنسان للإنسان.. تتكامل هذه الأجزاء الأربعة لتشكل دافعاً منطقياً للقارئ لأن يعيد تشكيل ثوابته ومعارفه التاريخية, على أساس من البحث والموضوعية..
السلسلة جديرة بأن يقرأها كل متخصص في الدرس التاريخي, وكل غير متخصص راغب في أن يعرف تاريخ أمته وعلاقتها بغيرها من الأمم.. لأن ما ورد في أجزائها الأربعة ,"في ثلاثة وستين فصلاً كاملة تتجاوز ألفي صفحة", هو محاولة رائعة لوضع الأمور في نصابها الصحيح, تجعلنا أمام تاريخ غير مزيف, غير مدفوع بهوى شخصي, غير مدفوع بإنحياز مسبق. |
الدولة العثمانية دولة إسلامية مفترى عليها [texte imprimé] / عبد العزيز محمد الشناوى, Auteur . - القاهرة : مكتبة الأنجلو المصرية, 2013 . - 440ص : غ.ملون ; 24 سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
التاريخ:الجغرافيا و التاريخ
|
Mots-clés : |
الدولة العثمانية ؛ دولة إسلامية مفترى عليها |
Index. décimale : |
900 الجغرافيا، التاريخ |
Résumé : |
دائماً ما ينظر إلى التاريخ باعتباره حافظة الوعي الإنساني, وحاوية نتاج هذا الوعي من سابقٍ وحاضرٍ ومستقبل الأمم والشعوب.. وفي هذه السلسلة, التي تتكون من أربعة أجزاء متكاملة, تحكي قصة الدولة العثمانية من منظور أنها دولة إسلامية لم تأخذ حقها من الإنصاف والعدل والرؤية الموضوعية الحيادية.. تأتي محاولة المؤلف الجادة والرائعة في هذا التتبع التاريخي الدقيق, في طرح كل قضايا هذه الدولة ومتاعبها ونجاحاتها وإخفاقاتها.. تأتي هذه المحاولة من منظور أن التاريخ يفسر الإنسان للإنسان.. تتكامل هذه الأجزاء الأربعة لتشكل دافعاً منطقياً للقارئ لأن يعيد تشكيل ثوابته ومعارفه التاريخية, على أساس من البحث والموضوعية..
السلسلة جديرة بأن يقرأها كل متخصص في الدرس التاريخي, وكل غير متخصص راغب في أن يعرف تاريخ أمته وعلاقتها بغيرها من الأمم.. لأن ما ورد في أجزائها الأربعة ,"في ثلاثة وستين فصلاً كاملة تتجاوز ألفي صفحة", هو محاولة رائعة لوضع الأمور في نصابها الصحيح, تجعلنا أمام تاريخ غير مزيف, غير مدفوع بهوى شخصي, غير مدفوع بإنحياز مسبق. |
|  |