Titre :	تاريخ فلاسفة الإسلام دراسة شاملة عن حياتهم و أعمالهم و نقد تحليلي عن آرائهم الفلسفية
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	محمد لطفي جمعة, Auteur
Editeur :	الجزائر : دار كوكب العلوم
Année de publication :	2020
Collection :	موسوعة تاريخ الفلسفة
Importance :	(361-177)ص
Présentation :	غلاف ملون
Format :	20 سم
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	فلاسفة الأندلس ؛ نشأة الفلسفة الإسلامية ؛ أبو حامد الغزالي ؛ لبن رشد ؛ ابن باجه ؛ ابن طفيل
Index. décimale :	189.1 الفلسفة الإسلامية
Résumé :	الجزء الثاني يغطي المرحلة الأسطورية في مسار الفكر الإسلامي، بدءًا من الصراع بين الغزالي وابن رشد، مرورًا بمفكري الأندلس حتى ابن خلدون. 1.أبو حامد الغزالي (450–505هـ / 1058–1111م) •تناول الغزالي في "تهافت الفلاسفة" نقدًا حادًا للفلاسفة العقليين، خاصة الفارابي وابن سينا، في مسائل مثل: oقدم العالم: رأى أن الاعتقاد بنشوء العالم من العدم هو الأصل، وأن القدم يعارض النص. oالمعاد وحشر الأجساد: رفض التأويليين الذين قللوا من بعث الجسد الحقيقي. •حججه كانت عقلية ودينية معًا، وقد تبناها كثير من المتكلمين والمدرسة السنية، مما جعله نقطة تحول في النزاع الفلسفي الإسلامي. 2. ابن رشد (520–595هـ / 1126–1198م) •رد على الغزالي في "تهافت التهافت" دفاعًا عن استخلاص الفلسفة من أغراضها السياسية المنطقية والعلمية، دون مزاوجة بالصيغة النصية الصارمة. •أكد أن الغزالي اختزل الفلسفة في آراء الفارابي وابن سينا، متهمًا إياهما بنقل خطأ عن المشائين الأصليين. •في مسألة المعاد، شدد ابن رشد على أن الفلاسفة القدماء لم ينكروا البعث الحقيقي، بل كانوا يناقشون شكله وتأويله، وقال: «لا يوجد في مؤلفاتهم ما يدل على إنكار المعاد أو حشر الأجساد» jarts.journals.ekb.eg. •دَعَم مبدأ حرية الفكر والاستقلال العقلي، كما رأى أن العقل الفعال خالد، مما يضمن نوعًا من التناسخ الروحي العام للبشرية. Scribd 3.فلاسفة الأندلس (ابن باجة وابن طفيل) •ورد شرح موجز لإسهامات ابن باجة وابن طفيل في بلورة مسارات التصوف العقلي، وجمعهم بين الفلسفة والمنهج الروحي، لكنه أكثر إيجازًا مقارنة بالغزالي وابن رشد. 4.ابن خلدون (732–808هـ / 1332–1406م) •رغم أنه لا يُعد فيلسوفًا بالمعنى التقليدي، إلا أن مقدمته تُعد عملاً فلسفيًا اجتماعيًا رائدًا. •طبق المنهج العقلي على تفسير نشوء الدول وتدهورها، مما يكشف عن فلسفة التاريخ والتحليل الحضاري في إنجازه. 5. ملاحظات المنهج النقدي في الجزء الثاني •جمعة يتبع منهج سير ذاتية + تحليل عقلاني + نقد أدبي لكل فيلسوف. •يستخدم ميزان الفكر العلمي لموازنة قيمة كل رأي دون تحيّز لغوي أو عرقي. •يظهر التفاعل بين المدارس: الجمع بين عقلية المشائين وصرامة النصوص، وكيف يمكن لرجلٍ مثل ابن رشد أن يجمع بين احترام الشريعة وتمسكه بالعقل. •يمثل هذا الجزء ذروة التفاعل بين العقل والدين في الفلسفة الإسلامية. •الغزالي يميل لإظهار التمايز بين النص والعقل، بينما ابن رشد يشدد على الانسجام العقلاني مع النصوص بتفكير موسوعي. •تفاؤل الإسلاميين الأندماجيين (ابن باجة، ابن طفيل) وأول من نظر في الفكر الاجتماعي والتحليل الحضاري (ابن خلدون) يُكمل البنائين في مسار الحضارة

تاريخ فلاسفة الإسلام دراسة شاملة عن حياتهم و أعمالهم و نقد تحليلي عن آرائهم الفلسفية [texte imprimé] / محمد لطفي جمعة, Auteur . - الجزائر : دار كوكب العلوم, 2020 . - (361-177)ص : غلاف ملون ; 20 سم. - (موسوعة تاريخ الفلسفة) .
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	فلاسفة الأندلس ؛ نشأة الفلسفة الإسلامية ؛ أبو حامد الغزالي ؛ لبن رشد ؛ ابن باجه ؛ ابن طفيل
Index. décimale :	189.1 الفلسفة الإسلامية
Résumé :	الجزء الثاني يغطي المرحلة الأسطورية في مسار الفكر الإسلامي، بدءًا من الصراع بين الغزالي وابن رشد، مرورًا بمفكري الأندلس حتى ابن خلدون. 1.أبو حامد الغزالي (450–505هـ / 1058–1111م) •تناول الغزالي في "تهافت الفلاسفة" نقدًا حادًا للفلاسفة العقليين، خاصة الفارابي وابن سينا، في مسائل مثل: oقدم العالم: رأى أن الاعتقاد بنشوء العالم من العدم هو الأصل، وأن القدم يعارض النص. oالمعاد وحشر الأجساد: رفض التأويليين الذين قللوا من بعث الجسد الحقيقي. •حججه كانت عقلية ودينية معًا، وقد تبناها كثير من المتكلمين والمدرسة السنية، مما جعله نقطة تحول في النزاع الفلسفي الإسلامي. 2. ابن رشد (520–595هـ / 1126–1198م) •رد على الغزالي في "تهافت التهافت" دفاعًا عن استخلاص الفلسفة من أغراضها السياسية المنطقية والعلمية، دون مزاوجة بالصيغة النصية الصارمة. •أكد أن الغزالي اختزل الفلسفة في آراء الفارابي وابن سينا، متهمًا إياهما بنقل خطأ عن المشائين الأصليين. •في مسألة المعاد، شدد ابن رشد على أن الفلاسفة القدماء لم ينكروا البعث الحقيقي، بل كانوا يناقشون شكله وتأويله، وقال: «لا يوجد في مؤلفاتهم ما يدل على إنكار المعاد أو حشر الأجساد» jarts.journals.ekb.eg. •دَعَم مبدأ حرية الفكر والاستقلال العقلي، كما رأى أن العقل الفعال خالد، مما يضمن نوعًا من التناسخ الروحي العام للبشرية. Scribd 3.فلاسفة الأندلس (ابن باجة وابن طفيل) •ورد شرح موجز لإسهامات ابن باجة وابن طفيل في بلورة مسارات التصوف العقلي، وجمعهم بين الفلسفة والمنهج الروحي، لكنه أكثر إيجازًا مقارنة بالغزالي وابن رشد. 4.ابن خلدون (732–808هـ / 1332–1406م) •رغم أنه لا يُعد فيلسوفًا بالمعنى التقليدي، إلا أن مقدمته تُعد عملاً فلسفيًا اجتماعيًا رائدًا. •طبق المنهج العقلي على تفسير نشوء الدول وتدهورها، مما يكشف عن فلسفة التاريخ والتحليل الحضاري في إنجازه. 5. ملاحظات المنهج النقدي في الجزء الثاني •جمعة يتبع منهج سير ذاتية + تحليل عقلاني + نقد أدبي لكل فيلسوف. •يستخدم ميزان الفكر العلمي لموازنة قيمة كل رأي دون تحيّز لغوي أو عرقي. •يظهر التفاعل بين المدارس: الجمع بين عقلية المشائين وصرامة النصوص، وكيف يمكن لرجلٍ مثل ابن رشد أن يجمع بين احترام الشريعة وتمسكه بالعقل. •يمثل هذا الجزء ذروة التفاعل بين العقل والدين في الفلسفة الإسلامية. •الغزالي يميل لإظهار التمايز بين النص والعقل، بينما ابن رشد يشدد على الانسجام العقلاني مع النصوص بتفكير موسوعي. •تفاؤل الإسلاميين الأندماجيين (ابن باجة، ابن طفيل) وأول من نظر في الفكر الاجتماعي والتحليل الحضاري (ابن خلدون) يُكمل البنائين في مسار الحضارة