Titre :	مواقف الحركة الإصلاحية الجزائرية من الثقافة الفرنسية 1335هـ-1359هـ/1925م-1940م
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	بشير بلاح, Auteur
Editeur :	الجزائر : دار الخلدونية
Année de publication :	2020
Importance :	359ص
Présentation :	غ. ملون ، صور
Format :	24سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-9961-52-833-4
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	التاريخ:الجغرافيا و التاريخ
Mots-clés :	الحركة الإصلاحية ؛ اللّغة الفرنسية ؛ اللّغة العربية ؛ الثقافة الجزائرية ؛ الإسلامية ؛ هوية الأمة
Index. décimale :	900 الجغرافيا، التاريخ
Résumé :	اتخذت الحركة الإصلاحية الجزائرية خلال الفترة الممتدة من 1925م إلى 1940م موقفًا حازمًا من الثقافة الفرنسية، حيث رأت فيها وسيلة خطيرة من وسائل الاستعمار تهدف إلى طمس الشخصية الجزائرية الإسلامية والعربية، وفرض نمط ثقافي غربي غريب عن المجتمع. وقد رفضت هذه الحركة، وعلى رأسها جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بقيادة الشيخ عبد الحميد بن باديس، الاندماج في الثقافة الفرنسية، معتبرة أن ذلك يؤدي إلى الذوبان في المشروع الاستعماري. وركّزت في المقابل على إحياء مقومات الهوية الوطنية من خلال نشر التعليم العربي الإسلامي، وإنشاء المدارس الحرة، وإصدار الصحف والمجلات باللغة العربية، والدعوة إلى التمسك بالإسلام والعروبة كركائز أساسية لنهضة الأمة. كما فرّقت بين الثقافة كمعرفة إنسانية يمكن الاستفادة منها، والثقافة الاستعمارية التي تهدف إلى السيطرة، فقبلت بالعلوم الحديثة النافعة، ورفضت ما يتعارض مع العقيدة والهوية.

مواقف الحركة الإصلاحية الجزائرية من الثقافة الفرنسية 1335هـ-1359هـ/1925م-1940م [texte imprimé] / بشير بلاح, Auteur . - الجزائر : دار الخلدونية, 2020 . - 359ص : غ. ملون ، صور ; 24سم.
ISBN : 978-9961-52-833-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	التاريخ:الجغرافيا و التاريخ
Mots-clés :	الحركة الإصلاحية ؛ اللّغة الفرنسية ؛ اللّغة العربية ؛ الثقافة الجزائرية ؛ الإسلامية ؛ هوية الأمة
Index. décimale :	900 الجغرافيا، التاريخ
Résumé :	اتخذت الحركة الإصلاحية الجزائرية خلال الفترة الممتدة من 1925م إلى 1940م موقفًا حازمًا من الثقافة الفرنسية، حيث رأت فيها وسيلة خطيرة من وسائل الاستعمار تهدف إلى طمس الشخصية الجزائرية الإسلامية والعربية، وفرض نمط ثقافي غربي غريب عن المجتمع. وقد رفضت هذه الحركة، وعلى رأسها جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بقيادة الشيخ عبد الحميد بن باديس، الاندماج في الثقافة الفرنسية، معتبرة أن ذلك يؤدي إلى الذوبان في المشروع الاستعماري. وركّزت في المقابل على إحياء مقومات الهوية الوطنية من خلال نشر التعليم العربي الإسلامي، وإنشاء المدارس الحرة، وإصدار الصحف والمجلات باللغة العربية، والدعوة إلى التمسك بالإسلام والعروبة كركائز أساسية لنهضة الأمة. كما فرّقت بين الثقافة كمعرفة إنسانية يمكن الاستفادة منها، والثقافة الاستعمارية التي تهدف إلى السيطرة، فقبلت بالعلوم الحديثة النافعة، ورفضت ما يتعارض مع العقيدة والهوية.