Détail de l'éditeur
مطبعة وراقة بلال
localisé à :
الجزائر
|
Documents disponibles chez cet éditeur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
إبحار في الضوء / حبيبة حيواش
Titre : إبحار في الضوء Type de document : texte imprimé Auteurs : حبيبة حيواش, Auteur ; سامية بن أحمد, Auteur Editeur : الجزائر : مطبعة وراقة بلال Année de publication : 2015 Importance : 82ص Présentation : غ.ملون Format : 20سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9954-34-493-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الأدب Mots-clés : إبحار ؛ في الضوء ؛ شعر ؛ الواقع ؛ أحاسيس Index. décimale : 810 الأدب العربي Résumé : هذه مجموعة شعرية للشاعرة حبيبة حيواش "عاشقة الشمس" من المغرب و الشاعرة سامية بن أحمد من الجزائر. هل تقابلت الشاعرتان و تعارفتا و اتفقتا على كتابة هذا الديوان المشترك. لا أعرف لهذا السؤال جواب، و لا أحتاج في حقيقة الأمر البشر على حب الشعر و نقاء روحه كافية لتجميع قلوب ذوي الإحساس المرهف من البشر على حب الشعر. قالت لي حبيبة حين أبديت إعجابي بقصيدة كتبتها مؤخرا "إن القصيدة هي من تكتبني و لست أنا من يكتبها... لذلك في بعض الأحايين أجد نفسي و أحاسيسي مرسومة على وجه البياض. هذا وصف دقيق لما جاء في ديوان إبحار في الضوء فخبرتي اقنعتني بأن القصيدة، شأنها شأن الرواية، تسرق زمام المبادرة من الكاتب حال يخاطر بقلمه و يبحر في بحور الشعر الثائرة، و هذا يجعل القصيدة تتواصل مع الروح التي تملي رغباتها على العقل، الذي يملي إرادته على القلم. إبحار في الضوء [texte imprimé] / حبيبة حيواش, Auteur ; سامية بن أحمد, Auteur . - الجزائر : مطبعة وراقة بلال, 2015 . - 82ص : غ.ملون ; 20سم.
ISBN : 978-9954-34-493-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الأدب Mots-clés : إبحار ؛ في الضوء ؛ شعر ؛ الواقع ؛ أحاسيس Index. décimale : 810 الأدب العربي Résumé : هذه مجموعة شعرية للشاعرة حبيبة حيواش "عاشقة الشمس" من المغرب و الشاعرة سامية بن أحمد من الجزائر. هل تقابلت الشاعرتان و تعارفتا و اتفقتا على كتابة هذا الديوان المشترك. لا أعرف لهذا السؤال جواب، و لا أحتاج في حقيقة الأمر البشر على حب الشعر و نقاء روحه كافية لتجميع قلوب ذوي الإحساس المرهف من البشر على حب الشعر. قالت لي حبيبة حين أبديت إعجابي بقصيدة كتبتها مؤخرا "إن القصيدة هي من تكتبني و لست أنا من يكتبها... لذلك في بعض الأحايين أجد نفسي و أحاسيسي مرسومة على وجه البياض. هذا وصف دقيق لما جاء في ديوان إبحار في الضوء فخبرتي اقنعتني بأن القصيدة، شأنها شأن الرواية، تسرق زمام المبادرة من الكاتب حال يخاطر بقلمه و يبحر في بحور الشعر الثائرة، و هذا يجعل القصيدة تتواصل مع الروح التي تملي رغباتها على العقل، الذي يملي إرادته على القلم. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 1017H 810/35/1 كتاب Bibliothèque du Département d’histoire et d’archéologie Collection de livres de langue et de littérature Disponible