Titre : |
التفكير العلمي |
Titre original : |
SCIENTIFIC THINKING |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
عصام زكريا جميل, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
عمان : دار المسيرة |
Année de publication : |
2012 |
Importance : |
264ص |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الفلسفة:علم النفس
|
Mots-clés : |
التفكير؛ العلم؛ البحث |
Index. décimale : |
150 علم النفس |
Résumé : |
التفكير العلمي هو أحد أنماط التفكير الإنساني، وهو بلا شك قديم قدم الإنسان الذي حاول ولأول مرة أن يتغلب على الصعوبات التي واجهته في حياته ويضع لها حلول مستغلا في ذلك كل العوامل الطبيعة والبيئية المتاحة. ولقد ظهر التفكير العلمي في العديد من الحضارات القديمة منها: الحضارة الفرعونية، والحضارة اليونانية، والحضارة الاسلامية
والتفكير العلمي طريقة إنسانية يتميز بها الإنسان ويستخدمها للبحث عن حل المشكلة التي تواجهه وهذه الطريقة على عكس الأمر الاعتباطي الشائع عند اليونان؛ فالتفكير هو القوة التي تتعلق بتقديم حل جديد عن طرق التأمل دون فعل ظاهر وهي العلامة المميزة للإنسان العاقل. ويمكننا أن نميز بين التفكير وأحلام اليقظة، فنحن في أحلام اليقظة نسمح لأذهاننا بأن تشرد بطريقة عشوائية أو تنغمس في الأوهام أما التفكير العلمي فهو في الأساس غرضي، موجه، محكوم في مراحله المتقدمة على الأقل بممارسة واعية. وهكذا يكون التفكير الذي نقصده هنا تفكيراً بنائياً محكوماً متجهاً إلى حل مشكلة معينة وقد تكون هذه المشكلة عملية أو نظرية |
التفكير العلمي = SCIENTIFIC THINKING [texte imprimé] / عصام زكريا جميل, Auteur . - ط1 . - عمان : دار المسيرة, 2012 . - 264ص ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الفلسفة:علم النفس
|
Mots-clés : |
التفكير؛ العلم؛ البحث |
Index. décimale : |
150 علم النفس |
Résumé : |
التفكير العلمي هو أحد أنماط التفكير الإنساني، وهو بلا شك قديم قدم الإنسان الذي حاول ولأول مرة أن يتغلب على الصعوبات التي واجهته في حياته ويضع لها حلول مستغلا في ذلك كل العوامل الطبيعة والبيئية المتاحة. ولقد ظهر التفكير العلمي في العديد من الحضارات القديمة منها: الحضارة الفرعونية، والحضارة اليونانية، والحضارة الاسلامية
والتفكير العلمي طريقة إنسانية يتميز بها الإنسان ويستخدمها للبحث عن حل المشكلة التي تواجهه وهذه الطريقة على عكس الأمر الاعتباطي الشائع عند اليونان؛ فالتفكير هو القوة التي تتعلق بتقديم حل جديد عن طرق التأمل دون فعل ظاهر وهي العلامة المميزة للإنسان العاقل. ويمكننا أن نميز بين التفكير وأحلام اليقظة، فنحن في أحلام اليقظة نسمح لأذهاننا بأن تشرد بطريقة عشوائية أو تنغمس في الأوهام أما التفكير العلمي فهو في الأساس غرضي، موجه، محكوم في مراحله المتقدمة على الأقل بممارسة واعية. وهكذا يكون التفكير الذي نقصده هنا تفكيراً بنائياً محكوماً متجهاً إلى حل مشكلة معينة وقد تكون هذه المشكلة عملية أو نظرية |
|  |