Détail de l'auteur
Auteur حسين علي العموش |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



Titre : علم النفس السياسي والإعلامي Titre original : POLITICAL AND MEDIA PSYCHOLOGY Type de document : texte imprimé Auteurs : محمود عبدالله الخوالدة, Auteur ; حسين علي العموش, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : عمان [الأردن] : دار الحامد Année de publication : 2008 Importance : 472ص Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-32-410-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الفلسفة:علم النفس Mots-clés : الإعلام؛ السياسية؛ علم النفس Index. décimale : 150 علم النفس Résumé : تناول الكتاب موضوع وِلادَة علم السياسة وعلم النفس السياسي، حيث كانت وِلادةً تَوأميّة منذ النصف الأول من القرن المُنصرِمْ. ثمّ بدأ التطور يَعتري هذا العلم الجديد (علم النفس السياسي)، وأخذ التخصص في جزئيات كثيرة منه يُبلور علماً جديداً، وهكذا انشطرَ هذا العلم انشطاراً سريعاً ومذهلاً في النصف الثاني من القرن العشرين، فظهرتْ علوم متعددة منبثقة عن هذا العِلْم العَريض، كان من بينها: علم نفس الاتصال، أو ما يُعبّر عنه أحياناً بـ "علم نَفْس الإعلام" كما في هذا الكتاب، وظهرت علوم أخرى أيضاً كـ "علم النفس القِيادي" وهو العلم الذي يبحث في سيكولوجية الزعماء والقادة الكبار، وكذلك "سيكولوجية التظاهُر"، و"سيكولوجية العُدوان"، و"علم نفس الإنسان المقهور"، و"سيكولوجية الحرب"، و"سيكولوجية التفاوض"... وغيرها من الميادين العلمية الأخرى المنبثقة بصفة مباشرة أو غير مباشرة عن علم النفس السياسي.
وأيّاً يكن الأمر، فقد وَقَعتْ هذه العلوم النفسية في أسْرِ الفِكر السياسي، خاصّة أنّ السياسة الأمريكية هي التي صَبَغتْ هذه العلوم بصِبْغَتها ذات الطابع البرغماتي، فلو راجعنا التصنيفات المقترَحة للأعراض النفسية وللأمراض والاضطرابات النفسية المبثوثة في هذه العلوم، لوجدنا أنها متأثرة إلى درجة التوحّد بالفكر السياسي السائد في الولايات المتحدة. فالتصنيف الأمريكي يَعتمد المبادئ البراغماتية والظواهرية، من خلال تَحديده للتشخيص من خلال العَوارِض، حتى اعتبر بعض المؤلفين بأنَّ التصنيف الأمريكي هو حصان طراودة الذي يحاول الفِكر الأمريكي النفاذ من خلاله إلى عقول الأطباء والمُرشدين النفسيين، حول العالم. فإذا ما أضفنا الوقائع المتوافرة حول إساءات استخدام العلوم النفسية، فإنا نجد أنَّ الفنّ المسمّى بالسياسة قد امتلك القدرة على السيطرة، وعلى تسخير هذه العلوم لمصلحته، مع بقاء قَواعِدِه ومناهجه سرية وعصية على الأرصان في مناهج أكاديمية خاضعة للمنطق العلمي وقابِلة للتجريب.علم النفس السياسي والإعلامي = POLITICAL AND MEDIA PSYCHOLOGY [texte imprimé] / محمود عبدالله الخوالدة, Auteur ; حسين علي العموش, Auteur . - ط1 . - عمان [الأردن] : دار الحامد, 2008 . - 472ص ; 24سم.
ISBN : 978-9957-32-410-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الفلسفة:علم النفس Mots-clés : الإعلام؛ السياسية؛ علم النفس Index. décimale : 150 علم النفس Résumé : تناول الكتاب موضوع وِلادَة علم السياسة وعلم النفس السياسي، حيث كانت وِلادةً تَوأميّة منذ النصف الأول من القرن المُنصرِمْ. ثمّ بدأ التطور يَعتري هذا العلم الجديد (علم النفس السياسي)، وأخذ التخصص في جزئيات كثيرة منه يُبلور علماً جديداً، وهكذا انشطرَ هذا العلم انشطاراً سريعاً ومذهلاً في النصف الثاني من القرن العشرين، فظهرتْ علوم متعددة منبثقة عن هذا العِلْم العَريض، كان من بينها: علم نفس الاتصال، أو ما يُعبّر عنه أحياناً بـ "علم نَفْس الإعلام" كما في هذا الكتاب، وظهرت علوم أخرى أيضاً كـ "علم النفس القِيادي" وهو العلم الذي يبحث في سيكولوجية الزعماء والقادة الكبار، وكذلك "سيكولوجية التظاهُر"، و"سيكولوجية العُدوان"، و"علم نفس الإنسان المقهور"، و"سيكولوجية الحرب"، و"سيكولوجية التفاوض"... وغيرها من الميادين العلمية الأخرى المنبثقة بصفة مباشرة أو غير مباشرة عن علم النفس السياسي.
وأيّاً يكن الأمر، فقد وَقَعتْ هذه العلوم النفسية في أسْرِ الفِكر السياسي، خاصّة أنّ السياسة الأمريكية هي التي صَبَغتْ هذه العلوم بصِبْغَتها ذات الطابع البرغماتي، فلو راجعنا التصنيفات المقترَحة للأعراض النفسية وللأمراض والاضطرابات النفسية المبثوثة في هذه العلوم، لوجدنا أنها متأثرة إلى درجة التوحّد بالفكر السياسي السائد في الولايات المتحدة. فالتصنيف الأمريكي يَعتمد المبادئ البراغماتية والظواهرية، من خلال تَحديده للتشخيص من خلال العَوارِض، حتى اعتبر بعض المؤلفين بأنَّ التصنيف الأمريكي هو حصان طراودة الذي يحاول الفِكر الأمريكي النفاذ من خلاله إلى عقول الأطباء والمُرشدين النفسيين، حول العالم. فإذا ما أضفنا الوقائع المتوافرة حول إساءات استخدام العلوم النفسية، فإنا نجد أنَّ الفنّ المسمّى بالسياسة قد امتلك القدرة على السيطرة، وعلى تسخير هذه العلوم لمصلحته، مع بقاء قَواعِدِه ومناهجه سرية وعصية على الأرصان في مناهج أكاديمية خاضعة للمنطق العلمي وقابِلة للتجريب.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSI/79266 150/260/1 Livre مكتبة الشريعة (الكلية) جناح الإعارة -A- Disponible