Titre : |
نظرية فسخ العقود في الفقه الإسلامي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
أسمادي محمد نعيم, Auteur ; محمد الزحيلي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
الأردن : دار النفائس |
Année de publication : |
2006 |
Importance : |
256ص |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الديانات:المعاملات
|
Mots-clés : |
النظرية؛ العقود؛ الفقه الإسلامي |
Index. décimale : |
253 المعاملات |
Résumé : |
يحتل هذا البحث أهمية كبيرة في مجال الفقه الإسلامي، وتطور الكتابة فيه من الفروع والجزئيات إلى القواعد الكلية والضوابط الفقهية، ثم إلى النظريات التي جاءت في قمة الهرم، وظهرت في العصر الحديث، وقام كبار العلماء بكتابة النظريات الفقهية العامة، والنظريات الفقهية الخاصة، وتظهر كل نظرية فقهية كيانا خاصاً في جانب معين، ينطوي تحتها مئات الأحكام الفقهية، وعشرات القواعد والضوابط، وتمثل تجسيداً شامخاً في أحد مجالات الفقه الإسلامي، وتصوراً كلياً عن مضمونه وأحكامه، وأهدافه ومقاصده، وتعطي إنطباعاً واضحاً للقارئ، وخاصة غير المختص في الفقه، ومن رجال القانون والمعرفة، ومن غير المسلمين الذين يصعب عليهم تتبع الفروع الفقهية، وقد يضيعون في الجزئيات والأبواب المختلفة، وتكمن أهمية النظريات عامة، ونظرية الفسخ خاصة، في الجهود الجبارة التي يبذلها الباحث في جميع أبواب الفقه تقريباً، وإستخراج الاحكام المتشابهة، والنظائر المتقاربة، ويؤلف بينهما، ويستخرج القواسم المشتركة فيها، ويكثف الخطوط التي تربط بينها، وهذا يكلف الباحث عناء كبيراً، وصبراً جميلاً، ويبين قدرته البحثية، وملكته الفقهية، وذهنه الوقار في إقتناص الشوارد، وجمع المادة، وتكوين الهيكل الرئيسي للنظرية وتحديد أركانها، وشروطها، وعرض الأمثلة التطبيقية لها. |
نظرية فسخ العقود في الفقه الإسلامي [texte imprimé] / أسمادي محمد نعيم, Auteur ; محمد الزحيلي, Auteur . - ط1 . - الأردن : دار النفائس, 2006 . - 256ص ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الديانات:المعاملات
|
Mots-clés : |
النظرية؛ العقود؛ الفقه الإسلامي |
Index. décimale : |
253 المعاملات |
Résumé : |
يحتل هذا البحث أهمية كبيرة في مجال الفقه الإسلامي، وتطور الكتابة فيه من الفروع والجزئيات إلى القواعد الكلية والضوابط الفقهية، ثم إلى النظريات التي جاءت في قمة الهرم، وظهرت في العصر الحديث، وقام كبار العلماء بكتابة النظريات الفقهية العامة، والنظريات الفقهية الخاصة، وتظهر كل نظرية فقهية كيانا خاصاً في جانب معين، ينطوي تحتها مئات الأحكام الفقهية، وعشرات القواعد والضوابط، وتمثل تجسيداً شامخاً في أحد مجالات الفقه الإسلامي، وتصوراً كلياً عن مضمونه وأحكامه، وأهدافه ومقاصده، وتعطي إنطباعاً واضحاً للقارئ، وخاصة غير المختص في الفقه، ومن رجال القانون والمعرفة، ومن غير المسلمين الذين يصعب عليهم تتبع الفروع الفقهية، وقد يضيعون في الجزئيات والأبواب المختلفة، وتكمن أهمية النظريات عامة، ونظرية الفسخ خاصة، في الجهود الجبارة التي يبذلها الباحث في جميع أبواب الفقه تقريباً، وإستخراج الاحكام المتشابهة، والنظائر المتقاربة، ويؤلف بينهما، ويستخرج القواسم المشتركة فيها، ويكثف الخطوط التي تربط بينها، وهذا يكلف الباحث عناء كبيراً، وصبراً جميلاً، ويبين قدرته البحثية، وملكته الفقهية، وذهنه الوقار في إقتناص الشوارد، وجمع المادة، وتكوين الهيكل الرئيسي للنظرية وتحديد أركانها، وشروطها، وعرض الأمثلة التطبيقية لها. |
|  |