Titre :	التربية الجنسية السليمة عند الرجل و المرأة
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	الصباح الصياح, Auteur
Mention d'édition :	ط1
Editeur :	بيروت : دار العلم للملايين
Année de publication :	1990
Importance :	134ص
Format :	24سم
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الديانات:العلم والدين
Mots-clés :	التربية الجنسية؛ الرجل و المرأة؛ الحياة
Index. décimale :	205 العلم والدين
Résumé :	لا يزال الإنسان يجهل إلى الآن الدور الخطير الذي يلعبه الجنس في حياته الزوجية، ولا تزال نظرته له معقدة جامدة لا تماشي مدنيته واتساع مداركه رغم حضارته ووافر محصوله من الثقافة والأدب والفن، ورغم تقدمه السريع والكبير في كافة نواحي الحياة. واليوم أصبحت التربية الجنسية ضرورية من ضرورات حياتنا الاجتماعية، وهي أهم من الثقافة الجنسية لأن هذه الأخيرة تكتفي بتقديم المعلومات، بينما الأولى تهتم قبل كل شيء بتقديم الحقائق العلمية إلى جانب التوجيهات الأخلاقية السليمة. لذا ينبغي على المربين أن يطلعوا على هذه المعلومات إطلاعاً واسعاً ثم يشرحوها لمن تولوا تربيتهم شرحاً وافياً يتناسب مع سنهم ونضوجهم العقلين ويتجنبوا التهرب من الإجابة الصريحة على أسئلتهم الساذجة، فإن الخطر ليس في أن يعرفوا أشياء واقعية صريحة، بل في أن يجهلوا أسرار الحياة جهلاً مطلقاً يؤدي بهم أحياناً إلى أخطار جمّة وعواقب سيئة. يشرح هذا الكتاب الحقائق العلمية الجنسية بصورة مبسطة وسهلة، بحيث يمكن القارئ العربي من أن يعي واقعه العائلي ويربي أولاده تربية إنسانية حقة. .

التربية الجنسية السليمة عند الرجل و المرأة [texte imprimé] / الصباح الصياح, Auteur  . -  ط1 . - بيروت : دار العلم للملايين, 1990 . - 134ص ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الديانات:العلم والدين
Mots-clés :	التربية الجنسية؛ الرجل و المرأة؛ الحياة
Index. décimale :	205 العلم والدين
Résumé :	لا يزال الإنسان يجهل إلى الآن الدور الخطير الذي يلعبه الجنس في حياته الزوجية، ولا تزال نظرته له معقدة جامدة لا تماشي مدنيته واتساع مداركه رغم حضارته ووافر محصوله من الثقافة والأدب والفن، ورغم تقدمه السريع والكبير في كافة نواحي الحياة. واليوم أصبحت التربية الجنسية ضرورية من ضرورات حياتنا الاجتماعية، وهي أهم من الثقافة الجنسية لأن هذه الأخيرة تكتفي بتقديم المعلومات، بينما الأولى تهتم قبل كل شيء بتقديم الحقائق العلمية إلى جانب التوجيهات الأخلاقية السليمة. لذا ينبغي على المربين أن يطلعوا على هذه المعلومات إطلاعاً واسعاً ثم يشرحوها لمن تولوا تربيتهم شرحاً وافياً يتناسب مع سنهم ونضوجهم العقلين ويتجنبوا التهرب من الإجابة الصريحة على أسئلتهم الساذجة، فإن الخطر ليس في أن يعرفوا أشياء واقعية صريحة، بل في أن يجهلوا أسرار الحياة جهلاً مطلقاً يؤدي بهم أحياناً إلى أخطار جمّة وعواقب سيئة. يشرح هذا الكتاب الحقائق العلمية الجنسية بصورة مبسطة وسهلة، بحيث يمكن القارئ العربي من أن يعي واقعه العائلي ويربي أولاده تربية إنسانية حقة. .