Titre :	الإنسان في القرآن الكريم
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	عباس محمود العقاد, Auteur
Editeur :	الجزائر : مكتبة رحاب
Autre Editeur :	القاهرة : دار نهضة مصر
Importance :	175ص
Format :	22سم
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الديانات:التفسير وعلومه
Mots-clés :	الإنسان؛ القرآن الكريم؛ التفسير
Index. décimale :	227 التفسير وعلومه
Résumé :	يحاول العقاد في هذا الكتاب أن يقترب من معرفة الإنسان ومكانه من الكون وبين أبناء نوعه من البشر، ويرى أن أسئلةً كتلك لن يجيب عنها إلا عقيدة دينية تثق في عقل الإنسان، وتدعوه للتفكُّر في نفسه، فيلجأ لآيات القرآن ليستنبط منها ماهية الإنسان كمخلوق عاقل مُكلَّف من روح وجسد، يُسأل فقط عن أعماله، وذلك بعد أن بَلغَته الرسالة الإلهية التي بُعث بها الرُّسل مُعلِّمين، فكانت مسؤولياته هي الأمانة التي حملها، ثم يُعرِّج بنا إلى رؤية العلم والفكر للإنسان ليبين ماذا قال أصحاب مذهب التطور في نشأة الإنسان، وكيف أثر ظهور مذهبهم هذا في الغرب، كما يُسلِّط الضوء على رؤية علم النفس والأخلاق للإنسان، بحيث يشمل كتابه النظرة الروحية والعلمية البحتة في سبيل سعيه للإجابة عن السؤال الخالد مَن أنا؟.

الإنسان في القرآن الكريم [texte imprimé] / عباس محمود العقاد, Auteur . - الجزائر : مكتبة رحاب : القاهرة : دار نهضة مصر, [s.d.] . - 175ص ; 22سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الديانات:التفسير وعلومه
Mots-clés :	الإنسان؛ القرآن الكريم؛ التفسير
Index. décimale :	227 التفسير وعلومه
Résumé :	يحاول العقاد في هذا الكتاب أن يقترب من معرفة الإنسان ومكانه من الكون وبين أبناء نوعه من البشر، ويرى أن أسئلةً كتلك لن يجيب عنها إلا عقيدة دينية تثق في عقل الإنسان، وتدعوه للتفكُّر في نفسه، فيلجأ لآيات القرآن ليستنبط منها ماهية الإنسان كمخلوق عاقل مُكلَّف من روح وجسد، يُسأل فقط عن أعماله، وذلك بعد أن بَلغَته الرسالة الإلهية التي بُعث بها الرُّسل مُعلِّمين، فكانت مسؤولياته هي الأمانة التي حملها، ثم يُعرِّج بنا إلى رؤية العلم والفكر للإنسان ليبين ماذا قال أصحاب مذهب التطور في نشأة الإنسان، وكيف أثر ظهور مذهبهم هذا في الغرب، كما يُسلِّط الضوء على رؤية علم النفس والأخلاق للإنسان، بحيث يشمل كتابه النظرة الروحية والعلمية البحتة في سبيل سعيه للإجابة عن السؤال الخالد مَن أنا؟.