Titre :	علم النفس وميادين ممارسة علم النفس ونقده
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	مجموعة من الباحثين, Auteur ; وجيه أسعد, Traducteur
Mention d'édition :	ط2
Editeur :	بيروت : مؤسسة الرسالة
Année de publication :	1993
Autre Editeur :	بيروت : الدار المتحدة
Importance :	558ص
Format :	24سم
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الفلسفة:علم النفس
Mots-clés :	علم النفس؛ ميادين؛ سيكولوجية؛ الطفل
Index. décimale :	150 علم النفس
Résumé :	يتناول الكتاب ثلاثة اتجاهات رئيسية تتمثل في:بيد أن هذا الأول - يُشهد المرء ، في العديد من بلدان العالم ، نموًا هائلًا في علم النفس، خلال العقود الأخيرة من هذا القرن على وجه الخصوص ؛ فقد برز طلب شديد على المعارف السيكولوجية مصدره جمهور الناس ، وبرزت استجابة كثيفة مصدرها علماء النفس ، ، وركزت وسائل الإعلام على المشكلات السيكولوجية واشتركت السينما والدعاية والإعلان في الإفادة من هذه المعارف الكتاب ، ( علم النفس وميادينه ) ، لا يتوخى أن يقتصر على تقديم المعارف السيكولوجية . فالباحثون الذين اشتركوا في تأليفه ، وتحدثوا من موقع الخبير الذي يساهم في إنشاء اختصاصه ، لم يعرضوا ممارسة علم النفس والإنجازات التي حققها فحسب، بل كان ثمة سؤال يوجه بحوثهم في ميادينه المختلفة ، رسموه في مقدمة الكتاب : هل ثمه تحرّر بفضل علم النفس ؟ ذلك أمر دعاهم إلى أن ينتقدوا علم النفس في ممارسته ، وتوجوا كتابهم بفصل أطلقوا عليه عنوان « علم النفس موضع التساؤل » والثاني - على علم النفس أن يكون قادرًا على أن يرفع القناع عن الموجود الإنساني ، وأن يدركه في أصالته وحقيقته ، وأن يفهمه في خصوصية وجوده ونوعيته. وعندئذ ،يكون بوسع علم النفس أن يقدم خدماته إلى الإنسان والثالث - يتشعب علم النفس في فروع كثيرة ويتعدّد بتعدد الاختصاصات المتنامية ، وعلى وجه الخصوص في العلوم الإنسانية المتسارعة التطور فهل ثمة جذع مشترك تتشعب منه الفروع المتعدّدة لعلم النفس واختصاصاته الكثيرة ؟ هل هناك ما يسمى علم النفس الأساسي تنطلق منه هذه الفروع و الاختصاصات وترتكز عليه ؟ تلك المحاولة العلمية الجادة ، التى باشرها الباحثون مؤلفو هذا هي الكتاب ، ( علم النفس وميادينه » ، في تأسيس علم النفس الأساسي الذي يبحث البنية النفسية العامة والأنماط الأساسية لحضور الإنسان في عالمه هذه الاتجاهات الثلاث التي تسود تأليف هذا الكتاب تجعله متميزاً من غيره من الكتب الأخرى التي عالجت ميادين علم النفس ، وتجعل قراءته متعة ، على الرغم من أنه يعالج مسائل نفسية في منتهى الدقة.

علم النفس وميادين ممارسة علم النفس ونقده [texte imprimé] / مجموعة من الباحثين, Auteur ; وجيه أسعد, Traducteur  . -  ط2 . - بيروت : مؤسسة الرسالة : بيروت : الدار المتحدة, 1993 . - 558ص ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الفلسفة:علم النفس
Mots-clés :	علم النفس؛ ميادين؛ سيكولوجية؛ الطفل
Index. décimale :	150 علم النفس
Résumé :	يتناول الكتاب ثلاثة اتجاهات رئيسية تتمثل في:بيد أن هذا الأول - يُشهد المرء ، في العديد من بلدان العالم ، نموًا هائلًا في علم النفس، خلال العقود الأخيرة من هذا القرن على وجه الخصوص ؛ فقد برز طلب شديد على المعارف السيكولوجية مصدره جمهور الناس ، وبرزت استجابة كثيفة مصدرها علماء النفس ، ، وركزت وسائل الإعلام على المشكلات السيكولوجية واشتركت السينما والدعاية والإعلان في الإفادة من هذه المعارف الكتاب ، ( علم النفس وميادينه ) ، لا يتوخى أن يقتصر على تقديم المعارف السيكولوجية . فالباحثون الذين اشتركوا في تأليفه ، وتحدثوا من موقع الخبير الذي يساهم في إنشاء اختصاصه ، لم يعرضوا ممارسة علم النفس والإنجازات التي حققها فحسب، بل كان ثمة سؤال يوجه بحوثهم في ميادينه المختلفة ، رسموه في مقدمة الكتاب : هل ثمه تحرّر بفضل علم النفس ؟ ذلك أمر دعاهم إلى أن ينتقدوا علم النفس في ممارسته ، وتوجوا كتابهم بفصل أطلقوا عليه عنوان « علم النفس موضع التساؤل » والثاني - على علم النفس أن يكون قادرًا على أن يرفع القناع عن الموجود الإنساني ، وأن يدركه في أصالته وحقيقته ، وأن يفهمه في خصوصية وجوده ونوعيته. وعندئذ ،يكون بوسع علم النفس أن يقدم خدماته إلى الإنسان والثالث - يتشعب علم النفس في فروع كثيرة ويتعدّد بتعدد الاختصاصات المتنامية ، وعلى وجه الخصوص في العلوم الإنسانية المتسارعة التطور فهل ثمة جذع مشترك تتشعب منه الفروع المتعدّدة لعلم النفس واختصاصاته الكثيرة ؟ هل هناك ما يسمى علم النفس الأساسي تنطلق منه هذه الفروع و الاختصاصات وترتكز عليه ؟ تلك المحاولة العلمية الجادة ، التى باشرها الباحثون مؤلفو هذا هي الكتاب ، ( علم النفس وميادينه » ، في تأسيس علم النفس الأساسي الذي يبحث البنية النفسية العامة والأنماط الأساسية لحضور الإنسان في عالمه هذه الاتجاهات الثلاث التي تسود تأليف هذا الكتاب تجعله متميزاً من غيره من الكتب الأخرى التي عالجت ميادين علم النفس ، وتجعل قراءته متعة ، على الرغم من أنه يعالج مسائل نفسية في منتهى الدقة.