Titre :	الأنكحة الفاسدة والمحظورة قديما وحديثا
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	عبد العزيز سليمان الحوسان, Auteur
Mention d'édition :	ط1
Editeur :	بيروت : منشورات الحلبي الحقوقية
Année de publication :	2006
Importance :	144ص
Format :	24سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-9953-462-73-8
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الديانات:الأحوال الشخصية
Mots-clés :	الأنحكة؛ المرأة؛ الرجل
Index. décimale :	254 الأحوال الشخصية
Résumé :	كان العالم الاسلامي قد تعرض لهزات ونكبات كادت تأتي علي أركان ودعائم القائمة علي دين الله وما زال أعداء الاسلام يتربصون به الدوائر ويحبكون من الفتن ما لا يحصي ليعلموا معاول هدمهم في هذا الدين فإن هذا الأمر قد لاقي قبولا في كل نفس ضعيفة،وصار العالم الاسلامي وبلدنا علي وجه الخصوص مخترقا ينفذ إليه الأعداء متي شاءوا خاصة في العقود الأخيرة من القرن العشرين ، وتم ذلك من خلال قضيتين رئيسيتين، أو محورين أساسيين هما: دعاوي الحرية وقضية المرأة ومساواتها بالرجل. هاتان القضيتان من أهم المحاور التي يلعب بها وعليها الغرب الصليبي المعادي للإسلام، فصدر الينا التحلل الاخلاقي، والحرية الممقوته – اذ صدق القول انها حرية – انما هي في الحقيقة دعاوي للاباحية والتفسخ حتي يأتون علي الاسلام وأهله من الجذور. ولم يدر هؤلاء الدهماء الذين يدعون أنهم أنصفوا المرأة زورا وبهتانا أن المرأة بما يختصها من تعاليم الاسلام وأحكامه تشكل جزءا في غاية من الأهمية بالنسبة للمجتمع المسلم، وكم ترتب علي ذلك من أحكام لا تحضي في كل من العبادات والمعاملات وفقه الأسرة والحدود والآداب وغير ذلك.

الأنكحة الفاسدة والمحظورة قديما وحديثا [texte imprimé] / عبد العزيز سليمان الحوسان, Auteur  . -  ط1 . - بيروت : منشورات الحلبي الحقوقية, 2006 . - 144ص ; 24سم.
ISBN : 978-9953-462-73-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الديانات:الأحوال الشخصية
Mots-clés :	الأنحكة؛ المرأة؛ الرجل
Index. décimale :	254 الأحوال الشخصية
Résumé :	كان العالم الاسلامي قد تعرض لهزات ونكبات كادت تأتي علي أركان ودعائم القائمة علي دين الله وما زال أعداء الاسلام يتربصون به الدوائر ويحبكون من الفتن ما لا يحصي ليعلموا معاول هدمهم في هذا الدين فإن هذا الأمر قد لاقي قبولا في كل نفس ضعيفة،وصار العالم الاسلامي وبلدنا علي وجه الخصوص مخترقا ينفذ إليه الأعداء متي شاءوا خاصة في العقود الأخيرة من القرن العشرين ، وتم ذلك من خلال قضيتين رئيسيتين، أو محورين أساسيين هما: دعاوي الحرية وقضية المرأة ومساواتها بالرجل. هاتان القضيتان من أهم المحاور التي يلعب بها وعليها الغرب الصليبي المعادي للإسلام، فصدر الينا التحلل الاخلاقي، والحرية الممقوته – اذ صدق القول انها حرية – انما هي في الحقيقة دعاوي للاباحية والتفسخ حتي يأتون علي الاسلام وأهله من الجذور. ولم يدر هؤلاء الدهماء الذين يدعون أنهم أنصفوا المرأة زورا وبهتانا أن المرأة بما يختصها من تعاليم الاسلام وأحكامه تشكل جزءا في غاية من الأهمية بالنسبة للمجتمع المسلم، وكم ترتب علي ذلك من أحكام لا تحضي في كل من العبادات والمعاملات وفقه الأسرة والحدود والآداب وغير ذلك.