Titre :	الأمير عبد القادر الجزائري : العالم المجاهد
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	نزار أباظة, Auteur
Mention d'édition :	ط1
Editeur :	بيروت : دار الفكر المعاصر
Année de publication :	1994
Importance :	38ص
Format :	24سم
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	التاريخ العام والجغرافيا:التراجم والسير
Index. décimale :	920 التراجم
Résumé :	يتناول كتاب "الأمير عبد القادر الجزائري: العالم المجاهد" لنزار أباظة السيرة الموجزة لشخصية الأمير عبد القادر، مركّزًا على أبعاده المتعددة كقائد سياسي وعسكري، وعالم صوفي وفيلسوف وأديب. يبدأ الكتاب بتسليط الضوء على نسبه الشريف ونشأته الدينية في أسرة صوفية، ثم يشرح دوره البارز في مقاومة الاستعمار الفرنسي، حيث أسّس نواة دولة جزائرية حديثة وظلّ رمزًا للجهاد لمدة 15 عامًا. بعد استسلامه، نُفي إلى دمشق وهناك اتجه إلى التصوف والتأمل وترك مجموعة من المؤلفات الفكرية والأدبية مثل "المواقف" و"ذكرى العاقل". يُظهر الكتاب الأمير عبد القادر كإنسان شامل جمع بين البطولة والروحانية والعلم، ويبرز كيف ظلّ موضع احترام عالمي حتى بعد وفاته عام 1883، حيث نُقل رفاته لاحقًا إلى الجزائر ودفن في مربع الشهداء. الكتاب موجز في حجمه (40 صفحة) لكنه غني في مضمونه، ويقدّم صورة متكاملة عن أحد أعظم رموز التاريخ الجزائري والإسلامي.

الأمير عبد القادر الجزائري : العالم المجاهد [texte imprimé] / نزار أباظة, Auteur  . -  ط1 . - بيروت : دار الفكر المعاصر, 1994 . - 38ص ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	التاريخ العام والجغرافيا:التراجم والسير
Index. décimale :	920 التراجم
Résumé :	يتناول كتاب "الأمير عبد القادر الجزائري: العالم المجاهد" لنزار أباظة السيرة الموجزة لشخصية الأمير عبد القادر، مركّزًا على أبعاده المتعددة كقائد سياسي وعسكري، وعالم صوفي وفيلسوف وأديب. يبدأ الكتاب بتسليط الضوء على نسبه الشريف ونشأته الدينية في أسرة صوفية، ثم يشرح دوره البارز في مقاومة الاستعمار الفرنسي، حيث أسّس نواة دولة جزائرية حديثة وظلّ رمزًا للجهاد لمدة 15 عامًا. بعد استسلامه، نُفي إلى دمشق وهناك اتجه إلى التصوف والتأمل وترك مجموعة من المؤلفات الفكرية والأدبية مثل "المواقف" و"ذكرى العاقل". يُظهر الكتاب الأمير عبد القادر كإنسان شامل جمع بين البطولة والروحانية والعلم، ويبرز كيف ظلّ موضع احترام عالمي حتى بعد وفاته عام 1883، حيث نُقل رفاته لاحقًا إلى الجزائر ودفن في مربع الشهداء. الكتاب موجز في حجمه (40 صفحة) لكنه غني في مضمونه، ويقدّم صورة متكاملة عن أحد أعظم رموز التاريخ الجزائري والإسلامي.