Titre :	الإقتصاد و المجتمع : دراسة في علم الإجتماع الإقتصادي
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	حسين عبد الحميد رشوان, Auteur
Mention d'édition :	ط2
Editeur :	الإسكندرية : المكتب الجامعي الحديث
Année de publication :	2008
Importance :	230ص
Format :	24سم
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	301 علم الإجتماع
Résumé :	كتاب «الاقتصاد والمجتمع: دراسة في علم الاجتماع الاقتصادي» يتناول العلاقة الوثيقة بين النظامين الاقتصادي والاجتماعي، موضحاً كيف تتأثر الأنشطة الاقتصادية بالبنية الثقافية والسياسية والقيم الاجتماعية السائدة. يشرح المؤلف أن الاقتصاد لا يعمل بمعزل عن المجتمع، بل هو ظاهرة اجتماعية تحكمها علاقات الثقة، والسلطة، والتعاون، والمنافسة. ويعرض إسهامات روّاد الفكر السوسيولوجي مثل ماكس فيبر الذي ركّز على الأخلاق البروتستانتية كأساس للرأسمالية، وكارل ماركس الذي رأى في الاقتصاد جوهر البنية الاجتماعية، وإميل دوركايم الذي درس تقسيم العمل كعامل للتضامن الاجتماعي. كما يناقش الكتاب قضايا معاصرة مثل العولمة، واقتصاد المعرفة، والتفاوت الطبقي، وتأثير التكنولوجيا في البنى الاقتصادية والاجتماعية. ويهدف في مجمله إلى إبراز أهمية المنظور السوسيولوجي لفهم الظواهر الاقتصادية، باعتبارها نتاجاً لتفاعل الإنسان مع مجتمعه، لا مجرد عمليات مادية أو حسابية.

الإقتصاد و المجتمع : دراسة في علم الإجتماع الإقتصادي [texte imprimé] / حسين عبد الحميد رشوان, Auteur  . -  ط2 . - الإسكندرية : المكتب الجامعي الحديث, 2008 . - 230ص ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

301 علم الإجتماع

Résumé :

كتاب «الاقتصاد والمجتمع: دراسة في علم الاجتماع الاقتصادي» يتناول العلاقة الوثيقة بين النظامين الاقتصادي والاجتماعي، موضحاً كيف تتأثر الأنشطة الاقتصادية بالبنية الثقافية والسياسية والقيم الاجتماعية السائدة. يشرح المؤلف أن الاقتصاد لا يعمل بمعزل عن المجتمع، بل هو ظاهرة اجتماعية تحكمها علاقات الثقة، والسلطة، والتعاون، والمنافسة. ويعرض إسهامات روّاد الفكر السوسيولوجي مثل ماكس فيبر الذي ركّز على الأخلاق البروتستانتية كأساس للرأسمالية، وكارل ماركس الذي رأى في الاقتصاد جوهر البنية الاجتماعية، وإميل دوركايم الذي درس تقسيم العمل كعامل للتضامن الاجتماعي. كما يناقش الكتاب قضايا معاصرة مثل العولمة، واقتصاد المعرفة، والتفاوت الطبقي، وتأثير التكنولوجيا في البنى الاقتصادية والاجتماعية. ويهدف في مجمله إلى إبراز أهمية المنظور السوسيولوجي لفهم الظواهر الاقتصادية، باعتبارها نتاجاً لتفاعل الإنسان مع مجتمعه، لا مجرد عمليات مادية أو حسابية.